سجلت مدارس جدة غياباً جماعياً للطلاب والطالبات، وكانت الفصول والمقاعد الدراسية شبه خالية، نتيجة منع أولياء الأمور حضور أبنائهم وبناتهم، بسبب موجة الغبار التي اجتاحت محافظة جدة يوم أمس الأحد، وذلك حفاظاً على سلامتهم من التقلبات الجوية التي تشهدها المحافظة، وكذلك امتثالاً لتعليمات "الدفاع المدني" بعدم الخروج من المنازل إلا في الحالات الطارئة أو تحسن الظروف المناخية.
ووفقاً لـ"سبق"، أبدى أولياء الأمور استغرابهم من إصرار إدارة تعليم جدة على استمرار الدراسة وتجاهل التحذيرات والتنبيهات التي أطلقتها الجهات الحكومية المختصة كالدفاع المدني والرئاسة العامة للأرصاد وحماية البيئة ومركز الكوارث والأزمات والذي جاء فيه عن تعرض المحافظة لتقلبات جوية ونشاط في الرياح السطحية تصل سرعتها إلى ٦٠ كيلومتر/الساعة مما يؤدي إلى إثارة الأتربة وتدني مستوى الرؤية الأفقية.
وأوضح الأهالي أن رفض تعليق الدراسة ليوم أمس الأحد نتيجة التقلبات الجوية التي تمر بها المحافظة، تسبب في تعريض حياة الطلاب والطالبات والمعلمين والمعلمات للخطر دون أدنى مسؤولية خصوصاً في مثل هذه الظروف المناخية.
ووفقاً لـ"سبق"، أبدى أولياء الأمور استغرابهم من إصرار إدارة تعليم جدة على استمرار الدراسة وتجاهل التحذيرات والتنبيهات التي أطلقتها الجهات الحكومية المختصة كالدفاع المدني والرئاسة العامة للأرصاد وحماية البيئة ومركز الكوارث والأزمات والذي جاء فيه عن تعرض المحافظة لتقلبات جوية ونشاط في الرياح السطحية تصل سرعتها إلى ٦٠ كيلومتر/الساعة مما يؤدي إلى إثارة الأتربة وتدني مستوى الرؤية الأفقية.
وأوضح الأهالي أن رفض تعليق الدراسة ليوم أمس الأحد نتيجة التقلبات الجوية التي تمر بها المحافظة، تسبب في تعريض حياة الطلاب والطالبات والمعلمين والمعلمات للخطر دون أدنى مسؤولية خصوصاً في مثل هذه الظروف المناخية.