أصبحت المرأة السعودية تمثل بلدها في الكثير من المحافل العالمية بعد أن أثبتت نفسها وقدرتها على القيادة والنجاح، ومؤخراً اختيرت المبتعثة رزان فرحان العقيل لتصبح سفيرة للشباب العربي في مؤتمر الأمم المتحدة للشباب من قبل منظمة الأمم المتحدة.
وجرى اختيار العقيل إثر مشاركتها في مؤتمر الشباب الذي انعقد تحت شعار "العالم الذي نريده 2030" منتصف الشهر الماضي في الولايات المتحدة الأمريكية بهدف مناقشة 150 قضية عالمية وطرح الحلول المناسبة لها من وجهة نظر شبابية، وطرحت العقيل موضوعها حول طاقة العمل التطوعي في السعودية وطرق تنمية وتطوير هذا النوع من العمل المجتمعي الذي يعود بالنفع على كافة أفراد المجتمع.
وعلقت رزان على مشاركتها في هذا المؤتمر الدولي عبر مدونتها الخاصة على الإنترنت بقولها: إن هذه المشاركة تعدّ إنجازاً كبيراً، ليس لي فقط، ولكن لكل الشباب والشابات في بلدي السعودية وكل الشباب حول العالم، وأنا مؤمنة بأننا يمكن أن نصنع الفارق في هذا العالم.
ومن الجدير بالذكر أن رزان البالغة من العمر "18 عاماً" تدرس بالسنة الأولى في قسم العلوم السياسية في جامعة Appalachian State University في ولاية نورث كارولينا، وأثناء دراستها في الجامعة أظهرت شغفاً في مجال العمل التطوعي، حيث تفوقت على زملائها في الجامعة محققة أكبر عدد ساعات تطوعية، بالإضافة إلى أنها حصلت على عضوية برنامج سفراء الجامعة لتكون بذلك أول مبتعثة من السعودية تشارك في مثل هذا البرنامج.
وجرى اختيار العقيل إثر مشاركتها في مؤتمر الشباب الذي انعقد تحت شعار "العالم الذي نريده 2030" منتصف الشهر الماضي في الولايات المتحدة الأمريكية بهدف مناقشة 150 قضية عالمية وطرح الحلول المناسبة لها من وجهة نظر شبابية، وطرحت العقيل موضوعها حول طاقة العمل التطوعي في السعودية وطرق تنمية وتطوير هذا النوع من العمل المجتمعي الذي يعود بالنفع على كافة أفراد المجتمع.
وعلقت رزان على مشاركتها في هذا المؤتمر الدولي عبر مدونتها الخاصة على الإنترنت بقولها: إن هذه المشاركة تعدّ إنجازاً كبيراً، ليس لي فقط، ولكن لكل الشباب والشابات في بلدي السعودية وكل الشباب حول العالم، وأنا مؤمنة بأننا يمكن أن نصنع الفارق في هذا العالم.
ومن الجدير بالذكر أن رزان البالغة من العمر "18 عاماً" تدرس بالسنة الأولى في قسم العلوم السياسية في جامعة Appalachian State University في ولاية نورث كارولينا، وأثناء دراستها في الجامعة أظهرت شغفاً في مجال العمل التطوعي، حيث تفوقت على زملائها في الجامعة محققة أكبر عدد ساعات تطوعية، بالإضافة إلى أنها حصلت على عضوية برنامج سفراء الجامعة لتكون بذلك أول مبتعثة من السعودية تشارك في مثل هذا البرنامج.