لا ترغب بعض النساء في معرفة نوع الجنين قبل الولادة، ويتركن الأمر حتى يجدنه في أحضانهن ليكتشفن جنسه، هذا ما قررت أن تفعله الهندية مانيتا سينغ البالغة من العمر "25 عاماً" بعد قرارها أن لا تخضع للأشعة فوق الصوتية خلال حملها لتعرف نوع الجنين الذي ستلده، ولكن لم تكن مفاجأتها فقط في جنس المولود، بل في عدد المواليد أيضاً.
وورد في التفاصيل التي كشفتها صحيفة "ميترو" البريطانية أن مانيتا جاءها ألم المخاض في أسبوعها السادس والعشرين من الحمل، فدخلت إلى المستشفى للولادة، ووضعت طفلتها الأولى، لتفاجأ بعد مرور دقائق من إنجابها لطفلتها بوجود أربع شقيقات أخريات توائم للطفلة الأولى، وقد كان الأمر كمفاجأة لسينغ وزوجها اللذين كانا يعتقدان أنها كانت حاملاً بطفل واحد فقط.
وصرح الطبيب المشرف على العملية بأن هذه هي الحالة الأولى من نوعها في حياته المهنية التي تضع خلالها أم هذا العدد من التوائم في ولادة طبيعية في المنطقة.
من جانبه، أعرب الزوج عن سعادته البالغة بالمفاجأة، مشيراً إلى أنه وزوجته كانا يشعران بالحزن البالغ إثر فقدان ابنهما الأول منذ عامين بعد ولادته مباشرة.
وورد في التفاصيل التي كشفتها صحيفة "ميترو" البريطانية أن مانيتا جاءها ألم المخاض في أسبوعها السادس والعشرين من الحمل، فدخلت إلى المستشفى للولادة، ووضعت طفلتها الأولى، لتفاجأ بعد مرور دقائق من إنجابها لطفلتها بوجود أربع شقيقات أخريات توائم للطفلة الأولى، وقد كان الأمر كمفاجأة لسينغ وزوجها اللذين كانا يعتقدان أنها كانت حاملاً بطفل واحد فقط.
وصرح الطبيب المشرف على العملية بأن هذه هي الحالة الأولى من نوعها في حياته المهنية التي تضع خلالها أم هذا العدد من التوائم في ولادة طبيعية في المنطقة.
من جانبه، أعرب الزوج عن سعادته البالغة بالمفاجأة، مشيراً إلى أنه وزوجته كانا يشعران بالحزن البالغ إثر فقدان ابنهما الأول منذ عامين بعد ولادته مباشرة.