وفقاً لتطبيق برنامج الرسائل الفورية "واتس آب" برز السعوديون بأنهم من أكثر شعوب الأرض ممارسة لدور "المدير" في المجموعات "الجروبات".
حيث قفز السعوديون إلى واجهة برنامج المحادثات الأشهر في العالم لكونهم يشكلون النسبة الأعظم من بين مستخدميه العرب، حيث تخطوا حاجز 63%.
جاء ذلك ضمن آخر إحصاءات البرنامج، الذي كشف أنه مع فرض التحذيرات التي وُجِّهت إلى مَنْ يقوم بإدارة المجموعات، ونصَّت على عقوبات صارمة في حقه في حال عدم تبليغه عن أي شيء يثير الشبهة، ويسهم في إشاعة الإساءات والضرر، باتت هذه المسؤولية في غاية الأهمية، بحسب ما قاله قانونيون، شددوا على أن المادة السادسة من نظام مكافحة الجرائم المعلوماتية تنطبق عليها، وتنص على أن يعاقب بالسجن مدة لا تزيد على 5 سنوات وغرامة لا تزيد على 3 ملايين ريال، أو بإحدى العقوبتين في حال تم المساس بالنظام العام، أو القيم الدينية، أو الآداب العامة، أو حرمة الحياة الخاصة، أو إعداد رسالة، أو تخزينها عن طريق الشبكة المعلوماتية، أو أحد أجهزة الحاسب الآلي.
وهو ما جعل السعوديين من بين أكثر شعوب الأرض ممارسة لدور "المدير" الشرفي، حيث يؤدي المدير دوره فعلياً عبر إدارة الحوار، وضبط النقاشات، وتأطيرها وفق الرؤية التي يرسمها، وتستدعي منه عادة ممارسة الإضافة، والحذف، وتوجيه الإنذار والتحذير، والحجب.
ووفق عدة أرقام متداولة، فإن أكثر من 22 مليون حساب يُستخدم في البرنامج، ينتمي عدد كبير منها إلى مجموعات مخصصة، تتنوع استخداماتها بين العائلة والعمل والأصدقاء، وكشفت عن جيل من الموهوبين في إدارة الحوار و"المجاميع"، ومن شأن ذلك أن يدرب عدداً كبيراً منهم على القيادة في حياتهم الخاصة والعملية.
كما أشارت حسابات البرنامج إلى انتشاره بشكل كبير في المنطقة العربية مقارنة بغيره من تطبيقات التواصل الاجتماعي لوجوده في عدة أنظمة تشغيل، كما يمكن استخدامه في عدة أجهزة مهما كان نوعها، خصوصاً في ظل ارتفاع كلفة المكالمات في الدول النامية.
حيث قفز السعوديون إلى واجهة برنامج المحادثات الأشهر في العالم لكونهم يشكلون النسبة الأعظم من بين مستخدميه العرب، حيث تخطوا حاجز 63%.
جاء ذلك ضمن آخر إحصاءات البرنامج، الذي كشف أنه مع فرض التحذيرات التي وُجِّهت إلى مَنْ يقوم بإدارة المجموعات، ونصَّت على عقوبات صارمة في حقه في حال عدم تبليغه عن أي شيء يثير الشبهة، ويسهم في إشاعة الإساءات والضرر، باتت هذه المسؤولية في غاية الأهمية، بحسب ما قاله قانونيون، شددوا على أن المادة السادسة من نظام مكافحة الجرائم المعلوماتية تنطبق عليها، وتنص على أن يعاقب بالسجن مدة لا تزيد على 5 سنوات وغرامة لا تزيد على 3 ملايين ريال، أو بإحدى العقوبتين في حال تم المساس بالنظام العام، أو القيم الدينية، أو الآداب العامة، أو حرمة الحياة الخاصة، أو إعداد رسالة، أو تخزينها عن طريق الشبكة المعلوماتية، أو أحد أجهزة الحاسب الآلي.
وهو ما جعل السعوديين من بين أكثر شعوب الأرض ممارسة لدور "المدير" الشرفي، حيث يؤدي المدير دوره فعلياً عبر إدارة الحوار، وضبط النقاشات، وتأطيرها وفق الرؤية التي يرسمها، وتستدعي منه عادة ممارسة الإضافة، والحذف، وتوجيه الإنذار والتحذير، والحجب.
ووفق عدة أرقام متداولة، فإن أكثر من 22 مليون حساب يُستخدم في البرنامج، ينتمي عدد كبير منها إلى مجموعات مخصصة، تتنوع استخداماتها بين العائلة والعمل والأصدقاء، وكشفت عن جيل من الموهوبين في إدارة الحوار و"المجاميع"، ومن شأن ذلك أن يدرب عدداً كبيراً منهم على القيادة في حياتهم الخاصة والعملية.
كما أشارت حسابات البرنامج إلى انتشاره بشكل كبير في المنطقة العربية مقارنة بغيره من تطبيقات التواصل الاجتماعي لوجوده في عدة أنظمة تشغيل، كما يمكن استخدامه في عدة أجهزة مهما كان نوعها، خصوصاً في ظل ارتفاع كلفة المكالمات في الدول النامية.