أظهرت دراسة جديدة نشرت مؤخراً أنّ للطقس علاقة في تحريض نوبات صداع الشقيقة. فقد تمت متابعة 66 شخصاً يعانون من صداع الشقيقة المزمن قاموا بتسجيل يومياتهم لمدة سنة كاملة، والتي تبين من خلالها أنّ أكثر من النصف لديهم فرط حساسية من تبدل درجة الحرارة.
وقد وجد باحثون أنّ درجة الحرارة كانت السبب في معظم الوقت، وتحديداً في الأيام الباردة أكثر منها في الأيام الحارة.
الباحثة شو جوين وانغ من مستشفى المحاربين القدماء في تايوان قالت: "إنّ هذه الدراسة وفرت دليلاً على الارتباط بين مدى إدراك حساسية الحرارة وحدوث نوبة الصداع." وأكدت أنه من الشائع أن يحرض الطقس صداعاً معتدل الشدة أكثر من الصداع الشديد.
وتشمل قائمة المحرضات كل من: الطعام، التبدلات الهرمونية، الشدة النفسية، الأضواء الساطعة، الأصوات المرتفعة، الروائح الغريبة، تغيرات نمط النوم، التعب الجسدي، والأدوية.
ويعدّ الطقس أحد أهم خمسة محرضات لهذا الصداع، ويجب العلم أنّ المحرض قد يساعد على بدء نوبة الألم لكنه ليس السبب الرئيسي للمرض، مع الأخذ بعين الاعتبار أنّ بعض المرضى قد لا يتأثرون بأي محرض، بينما البعض الآخر قد يكون عرضة للتأثر بأكثر من واحد منها.
وقد وجد باحثون أنّ درجة الحرارة كانت السبب في معظم الوقت، وتحديداً في الأيام الباردة أكثر منها في الأيام الحارة.
الباحثة شو جوين وانغ من مستشفى المحاربين القدماء في تايوان قالت: "إنّ هذه الدراسة وفرت دليلاً على الارتباط بين مدى إدراك حساسية الحرارة وحدوث نوبة الصداع." وأكدت أنه من الشائع أن يحرض الطقس صداعاً معتدل الشدة أكثر من الصداع الشديد.
وتشمل قائمة المحرضات كل من: الطعام، التبدلات الهرمونية، الشدة النفسية، الأضواء الساطعة، الأصوات المرتفعة، الروائح الغريبة، تغيرات نمط النوم، التعب الجسدي، والأدوية.
ويعدّ الطقس أحد أهم خمسة محرضات لهذا الصداع، ويجب العلم أنّ المحرض قد يساعد على بدء نوبة الألم لكنه ليس السبب الرئيسي للمرض، مع الأخذ بعين الاعتبار أنّ بعض المرضى قد لا يتأثرون بأي محرض، بينما البعض الآخر قد يكون عرضة للتأثر بأكثر من واحد منها.