قام خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز، بزيارة الجامع الأزهر، أمس، في اليوم الثالث لزيارته إلى مصر، والتقى الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، الذي استقبله مع عدد من قيادات المؤسسة الدينية.
وعقب وصول الملك سلمان ساحة الجامع، في زيارة تُعد الأولى من نوعها، أدى و«الطيب» ركعتي تحية المسجد، وتفقد عمليات الترميم التي تتم داخله، تنفيذاً لمبادرة شقيقه الملك الراحل عبدالله، كما وضع الملك سلمان حجر الأساس لمدينة البعوث الإسلامية الجديدة للطلاب الوافدين.
وشدد خادم الحرمين الشريفين والطيب، خلال لقائهما، على أن الفترة المقبلة ستشهد المزيد من تكثيف الجهود والتنسيق المشترك لنشر ثقافة السلام والتسامح والتعايش المشترك، مؤكدين أن الأزهر الشريف والمملكة العربية السعودية يد واحدة في مواجهة الإرهاب.
وعقب وصول الملك سلمان ساحة الجامع، في زيارة تُعد الأولى من نوعها، أدى و«الطيب» ركعتي تحية المسجد، وتفقد عمليات الترميم التي تتم داخله، تنفيذاً لمبادرة شقيقه الملك الراحل عبدالله، كما وضع الملك سلمان حجر الأساس لمدينة البعوث الإسلامية الجديدة للطلاب الوافدين.
وشدد خادم الحرمين الشريفين والطيب، خلال لقائهما، على أن الفترة المقبلة ستشهد المزيد من تكثيف الجهود والتنسيق المشترك لنشر ثقافة السلام والتسامح والتعايش المشترك، مؤكدين أن الأزهر الشريف والمملكة العربية السعودية يد واحدة في مواجهة الإرهاب.
