كشف الممثل الكوميدي المعروف عبد الخالق فهيد في اتصال مع "سيدتي نت" ، أن شخصية "ولد القايد" التي يلعبها في مسلسله الرمضاني الجديد، أقل بكثير من قدراته الفنية، وقال إنّ ظهوره كان ممكناً أن يكون أفضل بكثير.
وعزا فهيد سقوطه بين الفينة والأخرى في النمطية وتكرار المواقف إلى عامل الوقت، الذي داهم فريق العمل فلم ينه تصوير المسلسل إلا قبل يومين من حلول شهر رمضان، وما يزال المخرج منهمكاً في عملية المونتاج لغاية الآن.
وأكد فهيد أنه اجتهد في أداء شخصية "والد القايد" وتكيف معها، إلا أنه اكتشف بأنها تحتاج لوقت أكبر للغوص في تركيبتها النفسية والاجتماعية ليقدم "ولد القايد" أو (ابن القائد) بسلوكياته المعروفة، التي لا تخلو من عجرفة واستغلاله لسلطة والداه (القائد) في معاملاته مع محيطه، وهو سلوك يقول فهيد إنه لم يتمكن من إبرازه كواحد من ظواهر المجتمع بسبب عامل الوقت، ما وجب معه الاعتذار لكل مشاهد لم يرقه ظهوره في هذا الدور.
وعزا فهيد سقوطه بين الفينة والأخرى في النمطية وتكرار المواقف إلى عامل الوقت، الذي داهم فريق العمل فلم ينه تصوير المسلسل إلا قبل يومين من حلول شهر رمضان، وما يزال المخرج منهمكاً في عملية المونتاج لغاية الآن.
وأكد فهيد أنه اجتهد في أداء شخصية "والد القايد" وتكيف معها، إلا أنه اكتشف بأنها تحتاج لوقت أكبر للغوص في تركيبتها النفسية والاجتماعية ليقدم "ولد القايد" أو (ابن القائد) بسلوكياته المعروفة، التي لا تخلو من عجرفة واستغلاله لسلطة والداه (القائد) في معاملاته مع محيطه، وهو سلوك يقول فهيد إنه لم يتمكن من إبرازه كواحد من ظواهر المجتمع بسبب عامل الوقت، ما وجب معه الاعتذار لكل مشاهد لم يرقه ظهوره في هذا الدور.