يواصل المنتج التلفزيوني عبد الرحيم مجد تصوير حلقات برنامج "الكاميرا الخفية" التي تصيّدت العديد من الوجوه الفنية والرياضية في المغرب، منهم البطل العالمي المغربي بدر هاري، الممثلة أمل صقر، والمطربة دنيا باطما وآخرين.
غير أن الجديد في "الكاميرا الخفية" على شاشة رمضان 2016 والتي لا تحمل من دلالتها إلا الاسم، هو انفتاحها هذا العام على الفنانين الأتراك، حيث انتقل المنتج عبد الرحيم مجد إلى تركيا ليصور حلقتين مع نجمي الدراما التركية الممثل لتينيشيك المعروف بكمال وإيفين غاي المعروفة بمنار في مسلسل "سامحيني" الذي عرض لأكثر من عامين و ما يزال يعرض عبر القناة الثانية المغربية .
و تمكن مجد من إقناع بطلي مسلسل "سامحيني" من خوض تجربة "الكاميرا الخفية" وبات من المؤكد أن قواعد مجد انكشفت ومنذ سنوات، حيث انفضحت الأمور أكثر في الحلقة الشهيرة التي تم تصويرها مع الممثل المغربي إدريس الروخ الذي تم تصويره بكاميرا كبيرة، وكأن المنتج يصور مسلسلاً درامياً أو فيلماً تلفزيونياً.
وكانت الكاميرا الخفية قد كانت قد احتجبت منذ عامين بسبب سيل من الانتقادات التي ظلت تلاحقها منذ (9) سنوات، لتعود هذا العام رغم أن أساليبها باتت مكشوفة لناحية الاتفاق مع المشاهير "الضحايا".
غير أن الجديد في "الكاميرا الخفية" على شاشة رمضان 2016 والتي لا تحمل من دلالتها إلا الاسم، هو انفتاحها هذا العام على الفنانين الأتراك، حيث انتقل المنتج عبد الرحيم مجد إلى تركيا ليصور حلقتين مع نجمي الدراما التركية الممثل لتينيشيك المعروف بكمال وإيفين غاي المعروفة بمنار في مسلسل "سامحيني" الذي عرض لأكثر من عامين و ما يزال يعرض عبر القناة الثانية المغربية .
و تمكن مجد من إقناع بطلي مسلسل "سامحيني" من خوض تجربة "الكاميرا الخفية" وبات من المؤكد أن قواعد مجد انكشفت ومنذ سنوات، حيث انفضحت الأمور أكثر في الحلقة الشهيرة التي تم تصويرها مع الممثل المغربي إدريس الروخ الذي تم تصويره بكاميرا كبيرة، وكأن المنتج يصور مسلسلاً درامياً أو فيلماً تلفزيونياً.
وكانت الكاميرا الخفية قد كانت قد احتجبت منذ عامين بسبب سيل من الانتقادات التي ظلت تلاحقها منذ (9) سنوات، لتعود هذا العام رغم أن أساليبها باتت مكشوفة لناحية الاتفاق مع المشاهير "الضحايا".