استطاعت مبتعثة سعودية من بيع مفتاح مكسور بمبلغ 90 ألف ريال عبر حسابها في "سناب شات".
وفي التفاصيل، تحوَّلت "مزحة" المبتعثة السعودية أضواء الدخيل، بعرضها بيع مفتاحها الذي كُسر داخل الباب عبر حسابها في "سناب شات" على سبيل التبرع الخيري، إلى حقيقة، حيث تفاجأت بوصول سعر المفتاح إلى مبلغ فاق تخيلاتها.
وتعود قصة كسر المفتاح إلى فجر الجمعة بعد عودتها إلى منزل والدها، فعند محاولتها فتح الباب كُسر المفتاح، الذي وصفه والدها بأنه "أثري"، على سبيل المزاح، وقد بقيت دقائق خارج البيت إلى حين استيقاظ العاملين في المنزل.
عليه، قررت الدخيل، المبتعثة إلى جامعة هارفارد الأمريكية، والحاصلة على 3 شهادات بكالوريوس، والأولى في إدارة الأعمال، والثانية في ريادة الأعمال، والثالثة في علم النفس في آن واحد، التي أصدرت كتابها الأول في سن الـ 16، بيع مفتاحها المكسور. وفقاً لـ "الوكالات".
ووضعت إعلاناً عن بيعها المفتاح المكسور على سبيل المزاح في موقع "سناب شات" لتُبيِّن ما تعرضت له من موقف محرج، لكنها تفاجأت بعد أقل من 24 ساعة من إعلانها ببدء مزاد في الموقع ليوم واحد فقط على أن يحصل صاحب الرقم الأعلى على "المفتاح المكسور"، وهدية عبارة عن كتاب من تأليفها، وموقَّع منها، ستسلمه إليه بنفسها، محققة بذلك رقماً قياسياً وغريباً في بيع قطعة معدنية ليس لها أي قيمة تذكر.
وفي التفاصيل، تحوَّلت "مزحة" المبتعثة السعودية أضواء الدخيل، بعرضها بيع مفتاحها الذي كُسر داخل الباب عبر حسابها في "سناب شات" على سبيل التبرع الخيري، إلى حقيقة، حيث تفاجأت بوصول سعر المفتاح إلى مبلغ فاق تخيلاتها.
وتعود قصة كسر المفتاح إلى فجر الجمعة بعد عودتها إلى منزل والدها، فعند محاولتها فتح الباب كُسر المفتاح، الذي وصفه والدها بأنه "أثري"، على سبيل المزاح، وقد بقيت دقائق خارج البيت إلى حين استيقاظ العاملين في المنزل.
عليه، قررت الدخيل، المبتعثة إلى جامعة هارفارد الأمريكية، والحاصلة على 3 شهادات بكالوريوس، والأولى في إدارة الأعمال، والثانية في ريادة الأعمال، والثالثة في علم النفس في آن واحد، التي أصدرت كتابها الأول في سن الـ 16، بيع مفتاحها المكسور. وفقاً لـ "الوكالات".
ووضعت إعلاناً عن بيعها المفتاح المكسور على سبيل المزاح في موقع "سناب شات" لتُبيِّن ما تعرضت له من موقف محرج، لكنها تفاجأت بعد أقل من 24 ساعة من إعلانها ببدء مزاد في الموقع ليوم واحد فقط على أن يحصل صاحب الرقم الأعلى على "المفتاح المكسور"، وهدية عبارة عن كتاب من تأليفها، وموقَّع منها، ستسلمه إليه بنفسها، محققة بذلك رقماً قياسياً وغريباً في بيع قطعة معدنية ليس لها أي قيمة تذكر.