بعد أن استطاع علماء الفلك إلصاق غرفة مطاطية بمحطة الفضاء الدولية، أصبح بإمكان المستحيل أن يتحقق، حيث يفكر الباحثون وعلماء الفلك بإقامة غرف فندقية في الفضاء.
وأطلقت وكالة الفضاء الأميركية "ناسا" بمعية شركة "بيغلو" الأسبوع الماضي وحدة سكنية قابلة للنفخ عبر صاروخ إلى الفضاء بعد أن تم تطويرها من طرف شرطة "بيغلو" الفضائية، والتي أنشئت عام 1999، بتمويل من الملياردير الأميركي روبرت بيغلو، ويرتقب أن تمكث الغرفة المطاطية عامين في الفضاء لاختبار مدى سلامتها ومقاومتها للظروف المحيطة بها من حرارة وضغط وإشعاعات قبل أن تتم إعادتها إلى الأرض لإجراء دراسات عليها.
ويقول القائمون على المشروع: إن الغرف المطاطية تصلح سكناً لرواد الفضاء، كما بالإمكان جعلها مختبرات للعمل، وذلك وفقاً لما نقلته صحيفة "تلغراف" البريطانية.
وأطلقت وكالة الفضاء الأميركية "ناسا" بمعية شركة "بيغلو" الأسبوع الماضي وحدة سكنية قابلة للنفخ عبر صاروخ إلى الفضاء بعد أن تم تطويرها من طرف شرطة "بيغلو" الفضائية، والتي أنشئت عام 1999، بتمويل من الملياردير الأميركي روبرت بيغلو، ويرتقب أن تمكث الغرفة المطاطية عامين في الفضاء لاختبار مدى سلامتها ومقاومتها للظروف المحيطة بها من حرارة وضغط وإشعاعات قبل أن تتم إعادتها إلى الأرض لإجراء دراسات عليها.
ويقول القائمون على المشروع: إن الغرف المطاطية تصلح سكناً لرواد الفضاء، كما بالإمكان جعلها مختبرات للعمل، وذلك وفقاً لما نقلته صحيفة "تلغراف" البريطانية.