عرَّض خطأ، قامت به سيدة مقيمة في دبي حياة طفلها إلى الخطر بعد أن تركته داخل السيارة ناسيةً مفتاحها في داخلها، وعلى الرغم من ذلك رفضت الأم أن يتم كسر زجاج نافذة السيارة لإنقاذ طفلها خوفاً على السيارة من الضرر.
وفي التفاصيل، اعترضت مقيمة في دبي على قرار رجال الشرطة كسر زجاج سيارتها لإخراج طفلها بعد أن تركته، ونسيت المفتاح في داخلها، وأغلقت الباب في أحد مواقف المراكز التجارية، وعزت السيدة رفضها كسر زجاج النافذة إلى خوفها من ردة فعل زوجها، وطلبت من رجال الشرطة الانتظار للذهاب إلى البيت، وجلب مفتاح آخر احتياطي للسيارة دون المساس بها كيلا تتعرض للتخريب على أيدي رجال الإنقاذ.
عليه، أكد رئيس قسم الإنقاذ البري في شرطة دبي الرائد عبدالله بيشوة، بحسب صحيفة الرؤية الإماراتية، أن رجال الإنقاذ رفضوا طلب المرأة بشكل قاطع بعد أن أكد رجال الإسعاف أن الطفل لن يتحمل إلى حين عودة المرأة بسبب الحر الشديد في مواقف المركز التجاري، وطول المدة التي جلس فيها في هذا المكان المغلق.
كاشفاً عن خطورة عدم الانتباه إلى الأبناء من قِبل الأهالي ونسيانهم داخل السيارات مشيراً إلى أن عدد الأطفال المحصورين الذين أُنقذوا في العام الماضي بلغ 119 طفلاً، في حين وصل عددهم في الربع الأول من عام 2016 الجاري إلى 31 طفلاً.
وفي التفاصيل، اعترضت مقيمة في دبي على قرار رجال الشرطة كسر زجاج سيارتها لإخراج طفلها بعد أن تركته، ونسيت المفتاح في داخلها، وأغلقت الباب في أحد مواقف المراكز التجارية، وعزت السيدة رفضها كسر زجاج النافذة إلى خوفها من ردة فعل زوجها، وطلبت من رجال الشرطة الانتظار للذهاب إلى البيت، وجلب مفتاح آخر احتياطي للسيارة دون المساس بها كيلا تتعرض للتخريب على أيدي رجال الإنقاذ.
عليه، أكد رئيس قسم الإنقاذ البري في شرطة دبي الرائد عبدالله بيشوة، بحسب صحيفة الرؤية الإماراتية، أن رجال الإنقاذ رفضوا طلب المرأة بشكل قاطع بعد أن أكد رجال الإسعاف أن الطفل لن يتحمل إلى حين عودة المرأة بسبب الحر الشديد في مواقف المركز التجاري، وطول المدة التي جلس فيها في هذا المكان المغلق.
كاشفاً عن خطورة عدم الانتباه إلى الأبناء من قِبل الأهالي ونسيانهم داخل السيارات مشيراً إلى أن عدد الأطفال المحصورين الذين أُنقذوا في العام الماضي بلغ 119 طفلاً، في حين وصل عددهم في الربع الأول من عام 2016 الجاري إلى 31 طفلاً.