بعد عِشرةٍ دامت عامين في هناء وسعادة، لم يتوقع مواطن سعودي أن تنتهي حياته مع زوجته "الكويتية" في لحظات، وذلك بسبب "تصرفاتها غير المسؤولة" عبر تطبيق التواصل الاجتماعي "سناب شات".
وفي التفاصيل، كشف المواطن "ع.ن"، بحسب "الوكالات"، عن صدمته بعد معرفته أن صوراً لزوجته "غير محتشمة" يتم تداولها على مواقع الإنترنت، وتحديداً "سناب شات"، وهو ما أخبره به أحد أصدقائه، ما شكَّل صدمة كبيرة له.
ويقول المواطن: اتصل بي أحد الإخوة الذين أثق فيهم، وطلب مني الحضور فوراً لمقابلته في أحد الأندية الرياضية بالرياض، وعندما وصلت إليه، فتح لي أكثر من حساب على تطبيق سناب شات، تظهر فيه زوجتي وهي في أوضاع "خليعة"، وخادشة للحياء. مضيفاً: بعد أن تأكدت من أن تلك الصور هي لزوجتي لم ليكن أمامي خيار آخر غير أن ننهي علاقتنا الزوجية.
وتحدث الزوج عن قصة زواجه التي استمرت عامين، عاش فيها بسعادة وهناء متنقلاً بين الكويت والسعودية، معبراً عن صدمته بالواقع المرير وما شاهده من تصرفات غير مسؤولة من زوجته.
يذكر أن هذه الحالة ليست الأولى من نوعها التي تتسبَّب فيها برامج التواصل الاجتماعي بطلاق زوجين، حيث أصبحت من العوامل المهددة بخراب البيوت بسبب الاستغلال الخاطئ لها، وعدم احترام خصوصيات المنازل والأسر، فأضحت الصورة أهم من مشاعر الطرف الآخر، ومن التقاليد والعادات التي دامت سنوات طويلة.
وفي التفاصيل، كشف المواطن "ع.ن"، بحسب "الوكالات"، عن صدمته بعد معرفته أن صوراً لزوجته "غير محتشمة" يتم تداولها على مواقع الإنترنت، وتحديداً "سناب شات"، وهو ما أخبره به أحد أصدقائه، ما شكَّل صدمة كبيرة له.
ويقول المواطن: اتصل بي أحد الإخوة الذين أثق فيهم، وطلب مني الحضور فوراً لمقابلته في أحد الأندية الرياضية بالرياض، وعندما وصلت إليه، فتح لي أكثر من حساب على تطبيق سناب شات، تظهر فيه زوجتي وهي في أوضاع "خليعة"، وخادشة للحياء. مضيفاً: بعد أن تأكدت من أن تلك الصور هي لزوجتي لم ليكن أمامي خيار آخر غير أن ننهي علاقتنا الزوجية.
وتحدث الزوج عن قصة زواجه التي استمرت عامين، عاش فيها بسعادة وهناء متنقلاً بين الكويت والسعودية، معبراً عن صدمته بالواقع المرير وما شاهده من تصرفات غير مسؤولة من زوجته.
يذكر أن هذه الحالة ليست الأولى من نوعها التي تتسبَّب فيها برامج التواصل الاجتماعي بطلاق زوجين، حيث أصبحت من العوامل المهددة بخراب البيوت بسبب الاستغلال الخاطئ لها، وعدم احترام خصوصيات المنازل والأسر، فأضحت الصورة أهم من مشاعر الطرف الآخر، ومن التقاليد والعادات التي دامت سنوات طويلة.