بعد قضاء 48 ساعة تحت الماء خرج مساء أمس الأحد الكابتن محمد الصميلي بعد تجربة التحدي العالمي للبقاء أطول فترة زمنية تحت الماء وهي المرحلة الثالثة من الإستعدادات لدخول موسوعة "جينيس" للأرقام القياسية بهدف البقاء سبعة أيام متواصله تحت الماء.
وكان الصميلي قد بدأ الدخول في الماء مساء الجمعة عند العاشرة مساءً وخرج مساء أمس الأحد بعد مضي 48 ساعة متكاملة قضاها تحت الماء أستهلك فيها مايقارب 30 أسطوانة أكسجين فيما أستهلك الفريق المساند له والمتابع لحالته الصحية 200 أسطوانة.
الصميلي منذُ دخوله الماء توقف تماماً عن الأكل حيث كانت وجابته عباره عن سوائل يقوم فريقه بتقديمها له حسب إحتياجه، بينما كان يؤدي جميع صلواته تحت الماء بالإضافة إلى ممارسة بعض الألعاب مع الفريق المساند ومراسلة جمهوره برسائل خطها بيده كتبها من تحت الماء.
حيث شارك في مرحلة التحدي الثالثة من التدريبات فريق الهلال الأحمر السعودي بفرق إسعافية من إدارة الطوارئ والأزمات بصحة تبوك تواجدت على مدار الساعة بالإضافة إلى فريق من الغواصين الذين يتابعون حالته أولاً بأول.
وبعد خروج الصميلي تم نقله مباشرة في الساعة العاشرة والنصف إلى مستشفى الملك خالد العام بتبوك وذلك للإطمئنان على صحته وإجراء بعض الفحوصات اللازمة.
وكان الصميلي قد بدأ الدخول في الماء مساء الجمعة عند العاشرة مساءً وخرج مساء أمس الأحد بعد مضي 48 ساعة متكاملة قضاها تحت الماء أستهلك فيها مايقارب 30 أسطوانة أكسجين فيما أستهلك الفريق المساند له والمتابع لحالته الصحية 200 أسطوانة.
الصميلي منذُ دخوله الماء توقف تماماً عن الأكل حيث كانت وجابته عباره عن سوائل يقوم فريقه بتقديمها له حسب إحتياجه، بينما كان يؤدي جميع صلواته تحت الماء بالإضافة إلى ممارسة بعض الألعاب مع الفريق المساند ومراسلة جمهوره برسائل خطها بيده كتبها من تحت الماء.
حيث شارك في مرحلة التحدي الثالثة من التدريبات فريق الهلال الأحمر السعودي بفرق إسعافية من إدارة الطوارئ والأزمات بصحة تبوك تواجدت على مدار الساعة بالإضافة إلى فريق من الغواصين الذين يتابعون حالته أولاً بأول.
وبعد خروج الصميلي تم نقله مباشرة في الساعة العاشرة والنصف إلى مستشفى الملك خالد العام بتبوك وذلك للإطمئنان على صحته وإجراء بعض الفحوصات اللازمة.
