يتعرض المراهق لتغيرات هرمونية كبيرة تؤدي إلى زعزعة بعض الجوانب من شخصيته فتبدأ المخاطر والقلق حول المصير المستقبلي للشخصية التي سيكتسبها المراهق.
تابعي الدراسة البرازيلية لخبراء مختصين بشؤون المجتمع يكشفون لك 16 صفة تدمر ذات ابنك المراهق.
أولاً، تناول الطعام بشكل مفرط: يلجأون له إما للتخلص من القلق والاضطراب، أو بسبب اضطراب هرموني، فيكتسبون الوزن، ويتعرضون لأمراض خطيرة بسبب السمنة الزائدة.
ثانيا، الإقلال من تناول الطعام: ما يؤدي إلى الإصابة بفقر الدم والضعف العام هذه العادة تكثر بين الفتيات المراهقات
ثالثاً، الافتقار للكفاءة: بعض المراهقين يركزون على أمور أخرى كالجنس والبلطجة فيفتقرون للكفاءة بشكل مدمر.
رابعا، الميل لإيذاء الآخرين لإظهار القوة: ذلك لإبراز قوتهم للتغطية على بعض العيوب الأخرى.
خامسا، الفشل في اتخاذ المبادرات: هذا الشعور يمكن أن يؤدي إلى الإصابة بعقد نفسية كثيرة، يأتي على رأسها الشعور بالدونية.
سادسا، إيذاء الذات: يتمثل ذلك في عدم الشعور بالرضا عن الشكل أو المظهر أو القوام.
سابعاً، الشعور بالشفقة على أنفسهم: ما يمنعهم عن إيجاد طرق للتخلص من عيوبهم.
ثامناً، الإدمان على الكحول أو المخدرات: وهذا يوجد بكثرة بين أبناء الأسر المفككة وغير المتماسكة أخلاقياً.
تاسعا، الانتحار الاجتماعي: هنا يلجأ المراهق إلى عزل نفسه عن المجتمع لشعوره بأنه أدنى مكانة من الآخرين، من حيث الشكل والمظهر، أو وجود خلل واضطراب سلوكي.
عاشراً، إخفاء العواطف: وهذا يؤدي إلى التطرف عندما تنفجر عاطفة أخفاها المراهق.
حادي عشر، رفض مساعدة الآخرين لهم: وذلك لاعتقادهم بأنهم يعرفون كل شيء.
ثاني عشر، الإسراف في المادة: وقد يميلون إلى السرقة والغش واللعب على الآخرين.
ثالث عشر، عدم الاهتمام بالصحة العامة
رابع عشر، عدم الاهتمام بالصحة الذهنية: وهذا يؤدي إلى تجمد تفكيرهم وعدم القدرة على التطور من الناحية الذهنية.
خامس عشر، تضحيات غير ضرورية: وذلك من أجل إرضاء الآخرين، والشعور بأنهم أعضاء نافعين في المجتمع.
سادس عشر، التذبذب في العلاقات العاطفية: فهم يعتقدون أن الانتقال من فتاة إلى أخرى دليل رجولة أو فحولة.
لا تفوتي قراءة تفاصيل "عن مرحلة النفاس" ومواضيع أخرى عن الحمل والحوامل في العدد 37 من "سيدتي" وطفلك في الأسواق