يبدأ المراهق في هذه المرحلة بالشعور بنوع من الاستقلالية والحرية في اتخاذ القرار، ولهذا يجب عدم تضييق الخناق عليه إذا أحب المشاركة؛ خصوصاً عند اختياره لما يخص غرفته، فهي المكان والملجأ الذي يقضي به معظم وقته؛ فهي لم تعد مجرد غرفة نوم فقط؛ بل غرفة مكتبه واستقبال ضيوفه وممارسة هواياته؛ لهذا نقول: إن هناك مواصفات خاصة لغرف المراهقين. فتعرفي على هذه المواصفات التي وضعها لك عاطف مصباح مهندس الديكور بالتليفزيون المصري.
* اتركي لابنك المراهق حرية اختيار أثاث غرفته ومفروشاتها وألوان جدرانها طبقاً لميوله الخاصة؛ لأن ذلك سيعطيه قدراً وافراً من الثقة في النفس، ويعطيه كذلك إحساساً بالتملك الإيجابي، كما أنها ستشعره بنوع من الراحة النفسية وحب المكان الذي يعيش فيه.
* استغلي هواياته عند تصميم الغرفة واختيار ألوان جدرانها، وأخبري المصمم بها، فمثلاً هناك مراهق يهوى الموسيقى، فيجب استغلال هوايته في إبراز عناصر موسيقية، ونضعها كرسوم على الجدران، أو تصنع كتصميمات لبعض قطع الأثاث كالسرير، والخزانة مستوحاة من الآلات أو الرموز الموسيقية. وهكذا لو كانت الهوايات رياضية أو فنون الرسم وخلافه.
*اسعيْ لأن تتسم غرفته بالبساطة في الأثاث، وعادة تكون «مودرن» أو «ألترامودرن»؛ فالمراهقون لا ينجذبون أو يميلون إلى الطرز الكلاسيكية. كما أنهم يفضلون اختيار الألوان الصريحة كالأزرق والأصفر والأحمر والأخضر، ولا يميلون للألوان المخلوطة.
* انتبهي إلى أن الفتيات يفضلن الألوان الهادئة الناعمة كالبينك والوردي. وكذلك إضافة بعض الرسوم على الجدران، أو على الأثاث كالفراشات والورود الناعمة.
* خصصي في الغرفة مكاناً للمكتب الذي يقضي فيه المراهق أو المراهقة الكثير من الوقت بغرفته؛ ففيه يجلس للمذاكرة وفيه يستخدم الحاسب للتواصل عبر الإنترنت. لهذا يجب أن تكون الجلسة مريحة غير مقلقة مهما كان الوقت طويلاً، مع مراعاة المواصفات والنسب القياسية في حجم الكرسي والمكتب.
* اهتمي بالأرفف واحرصي على وجودها بوفرة؛ نظراً لكثرة أدواتهم، بل يجب توفرها بأحجام مختلفة؛ نظراً لتعدد أحجام المقتنيات.
* سايري ابنك في بعض مطالبه التي لا ضرر منها، حتى لو كانت لا تروق لك ولا تتناسب مع ذوقك، وكل الحذر من وضع أي شيء بغرفته يشعره بأنه مازال طفلاً إلا لو أرادها بنفسه.
* يفضل أن تكون الدواليب والخزانات عبارة عن مبانٍ في الحائط، ويجب أن يتوفر بها أماكن لتخزين أدواته الرياضية وأدوات هواياته الخاصة، كما ينبغي توفر عدد وافر من الأدراج بأحجام مختلفة.
* اتركي لابنك المراهق حرية اختيار أثاث غرفته ومفروشاتها وألوان جدرانها طبقاً لميوله الخاصة؛ لأن ذلك سيعطيه قدراً وافراً من الثقة في النفس، ويعطيه كذلك إحساساً بالتملك الإيجابي، كما أنها ستشعره بنوع من الراحة النفسية وحب المكان الذي يعيش فيه.
* استغلي هواياته عند تصميم الغرفة واختيار ألوان جدرانها، وأخبري المصمم بها، فمثلاً هناك مراهق يهوى الموسيقى، فيجب استغلال هوايته في إبراز عناصر موسيقية، ونضعها كرسوم على الجدران، أو تصنع كتصميمات لبعض قطع الأثاث كالسرير، والخزانة مستوحاة من الآلات أو الرموز الموسيقية. وهكذا لو كانت الهوايات رياضية أو فنون الرسم وخلافه.
*اسعيْ لأن تتسم غرفته بالبساطة في الأثاث، وعادة تكون «مودرن» أو «ألترامودرن»؛ فالمراهقون لا ينجذبون أو يميلون إلى الطرز الكلاسيكية. كما أنهم يفضلون اختيار الألوان الصريحة كالأزرق والأصفر والأحمر والأخضر، ولا يميلون للألوان المخلوطة.
* انتبهي إلى أن الفتيات يفضلن الألوان الهادئة الناعمة كالبينك والوردي. وكذلك إضافة بعض الرسوم على الجدران، أو على الأثاث كالفراشات والورود الناعمة.
* خصصي في الغرفة مكاناً للمكتب الذي يقضي فيه المراهق أو المراهقة الكثير من الوقت بغرفته؛ ففيه يجلس للمذاكرة وفيه يستخدم الحاسب للتواصل عبر الإنترنت. لهذا يجب أن تكون الجلسة مريحة غير مقلقة مهما كان الوقت طويلاً، مع مراعاة المواصفات والنسب القياسية في حجم الكرسي والمكتب.
* اهتمي بالأرفف واحرصي على وجودها بوفرة؛ نظراً لكثرة أدواتهم، بل يجب توفرها بأحجام مختلفة؛ نظراً لتعدد أحجام المقتنيات.
* سايري ابنك في بعض مطالبه التي لا ضرر منها، حتى لو كانت لا تروق لك ولا تتناسب مع ذوقك، وكل الحذر من وضع أي شيء بغرفته يشعره بأنه مازال طفلاً إلا لو أرادها بنفسه.
* يفضل أن تكون الدواليب والخزانات عبارة عن مبانٍ في الحائط، ويجب أن يتوفر بها أماكن لتخزين أدواته الرياضية وأدوات هواياته الخاصة، كما ينبغي توفر عدد وافر من الأدراج بأحجام مختلفة.