نال لقب «أصغر رسام كاريكاتير في الأردن» وهو بعمر الأحد عشر عاماً، الآن وبعد ثلاثة أو أربعة أعوام، ما زال إيهاب حصوة، أصغر رسامي الكاريكاتير في البلاد، لكنه استطاع أن يضع لنفسه بصمة بين الأسماء الكبيرة.
ولأنه يشتغل جيداً على موهبته وعلى خطوطه فيما يرسمه، أقام حصوة ثاني معارضه الفنية، بحضور كبير في مقهى «مكان» بجبل عمان في العاصمة الأردنية، وحمل اسم «ما بين الخطوط»، هذا المعرض الذي جمعت لوحاته هموم المواطن الأردني والعربي بشكل عام، وكان له صوته القوي بالشأن السياسي أيضاً، فتناول الفقر والبطالة والعنف المجتمعي، ومعاناة اللجوء السوري وغيرها من المواضيع التي تشغل بال المواطن وتقسو عليه في سني حياته، بشكل واعٍ وبعين المحترف الساخر التي يتميز بها رسامو الكاريكاتير بشكل عام.
بدأ حصوة حياته الفنية قبل قرابة ثمانية أعوام، أي كان وقتها بعمر قرابة سبعة أعوام، بدأها برسم الـ«بروتريه»، لكنه توجه بعد ذلك للكاريكاتير، لما فيه من مساحات حرية أكبر، وخيال شاسع أكثر يمكّن صاحبه من تناول ما يشاء من المواضيع برؤيته الخاصة.
وبتصريح حصوة لـ«سيدتي»، كشف أنه دائم التواجد مع فناني الكاريكاتير الكبار في الأردن، وقد استطاع أن يقيم صداقات متينة معهم، ما مكنه الاستفادة من خبرات هؤلاء الفنانين كثيراً، وكشف أنه الآن بصدد أن يكون أصغر أعضاء «رابطة رسامي الكاريكاتير بالأردن»، وقد نال دعماً من باقي أعضائها الفنانين.
ولأنه يشتغل جيداً على موهبته وعلى خطوطه فيما يرسمه، أقام حصوة ثاني معارضه الفنية، بحضور كبير في مقهى «مكان» بجبل عمان في العاصمة الأردنية، وحمل اسم «ما بين الخطوط»، هذا المعرض الذي جمعت لوحاته هموم المواطن الأردني والعربي بشكل عام، وكان له صوته القوي بالشأن السياسي أيضاً، فتناول الفقر والبطالة والعنف المجتمعي، ومعاناة اللجوء السوري وغيرها من المواضيع التي تشغل بال المواطن وتقسو عليه في سني حياته، بشكل واعٍ وبعين المحترف الساخر التي يتميز بها رسامو الكاريكاتير بشكل عام.
بدأ حصوة حياته الفنية قبل قرابة ثمانية أعوام، أي كان وقتها بعمر قرابة سبعة أعوام، بدأها برسم الـ«بروتريه»، لكنه توجه بعد ذلك للكاريكاتير، لما فيه من مساحات حرية أكبر، وخيال شاسع أكثر يمكّن صاحبه من تناول ما يشاء من المواضيع برؤيته الخاصة.
وبتصريح حصوة لـ«سيدتي»، كشف أنه دائم التواجد مع فناني الكاريكاتير الكبار في الأردن، وقد استطاع أن يقيم صداقات متينة معهم، ما مكنه الاستفادة من خبرات هؤلاء الفنانين كثيراً، وكشف أنه الآن بصدد أن يكون أصغر أعضاء «رابطة رسامي الكاريكاتير بالأردن»، وقد نال دعماً من باقي أعضائها الفنانين.