خلصت دراسة حديثة أجراها باحثون في كلية الطب بجامعة بنسلفانيا الأميركية، إلى وجود علاقة بين نجاح المرأة المدخنة في الإقلاع عن التدخين وموعد الدورة الشهرية.
واكتشف الباحثون، أن الموعد المثالي لإقلاع السيدات عن التدخين مع اقتراب الدورة الشهرية من نهايتها، لأنه قبيل ومع بداية الحيض تنخفض مستويات هرموني "الاستروجين والبروجسترون"، وتكون السيدات أكثر عرضة للسلوكيات الإدمانية، وبالتالي أكثر إقبالاً على التدخين.
وبينت نتائج الدراسة التي أجريت على مجموعة من السيدات نصفهن في المرحلة الأولى من الدورة الشهرية والنصف الآخر في المرحلة الثانية، أن السيدات في النصف الثاني أكثر قدرة على اتخاذ القرارات السليمة من نظيراتهن أثناء النصف الأول.
ووجد الباحثون وفقاً لـ"العربية"، أن التقلبات الطبيعية للهرمونات والتي تحدث على مدار الدورة الشهرية، تؤثر على قرارات المرأة المتعلقة بمكافأة نفسها من خلال التدخين، ففي بداية الدورة الشهرية تعمل منبهات التدخين بقوة داخل دماغ المرأة، ما يجعلها تدخن بشراهة، أما مع نهاية الدورة الشهرية، فيقل عملها كثيراُ.
تجدر الإشارة إلى أن أبحاث سابقة كانت قد أظهرت أن النساء يجدن الإقلاع عن السجائر أصعب من الرجال، كما أنهن أكثر عرضة بنسبة 25٪ للإصابة بمرض القلب التاجي ومرض الانسداد الرئوي المزمن (COPD) مقارنة بنظرائهن من الرجال.
واكتشف الباحثون، أن الموعد المثالي لإقلاع السيدات عن التدخين مع اقتراب الدورة الشهرية من نهايتها، لأنه قبيل ومع بداية الحيض تنخفض مستويات هرموني "الاستروجين والبروجسترون"، وتكون السيدات أكثر عرضة للسلوكيات الإدمانية، وبالتالي أكثر إقبالاً على التدخين.
وبينت نتائج الدراسة التي أجريت على مجموعة من السيدات نصفهن في المرحلة الأولى من الدورة الشهرية والنصف الآخر في المرحلة الثانية، أن السيدات في النصف الثاني أكثر قدرة على اتخاذ القرارات السليمة من نظيراتهن أثناء النصف الأول.
ووجد الباحثون وفقاً لـ"العربية"، أن التقلبات الطبيعية للهرمونات والتي تحدث على مدار الدورة الشهرية، تؤثر على قرارات المرأة المتعلقة بمكافأة نفسها من خلال التدخين، ففي بداية الدورة الشهرية تعمل منبهات التدخين بقوة داخل دماغ المرأة، ما يجعلها تدخن بشراهة، أما مع نهاية الدورة الشهرية، فيقل عملها كثيراُ.
تجدر الإشارة إلى أن أبحاث سابقة كانت قد أظهرت أن النساء يجدن الإقلاع عن السجائر أصعب من الرجال، كما أنهن أكثر عرضة بنسبة 25٪ للإصابة بمرض القلب التاجي ومرض الانسداد الرئوي المزمن (COPD) مقارنة بنظرائهن من الرجال.