لأن الموسيقى لا تفرق بين غني أو فقير، وتدخل قلوبنا فجأة ودفعة واحدة، حتى صارت جزءاً من حياة الناس كالهواء والماء، لا يستطيعون الاستغناء عنها، وفي دول المغربي العربي، وتحديداً بالجزائر، التي تشتهر بأنغام موسيقى «الراي»، التي بكل نوتاتها هناك رقص وفرح.
وقدم كل هذا الرقص المخرج الجزائري حسين فرحاني، بفيلم «في رأسي دوّار»، بخامس أيام مهرجان الفيلم الفرنسي- العربي بدورته الثانية والعشرين، والذي عرض بمسرح بالهيئة الملكية للأفلام بالعاصمة الأردنية عمان.
إيقاعات وأحلام..
تدول أحداث العمل حول مجموعة الرجال العاملين في أحد مسالخ الجزائر، الذين يعيشون على إيقاعات أحلامهم وظروفهم الحياتية الصعبة، لكن دائماً هناك أمل يمدهم بالقوة والحكمة لإكمال أيامهم بصعوبتها، بفرحها وحزنها، ودائماً هناك إيقاعات «الراي» التي لا تفارقهم وتعطي أيقاعاً لحياتهم وعالمهم، ودرعاً لمواجهة ألامهم.
وقدم كل هذا الرقص المخرج الجزائري حسين فرحاني، بفيلم «في رأسي دوّار»، بخامس أيام مهرجان الفيلم الفرنسي- العربي بدورته الثانية والعشرين، والذي عرض بمسرح بالهيئة الملكية للأفلام بالعاصمة الأردنية عمان.
إيقاعات وأحلام..
تدول أحداث العمل حول مجموعة الرجال العاملين في أحد مسالخ الجزائر، الذين يعيشون على إيقاعات أحلامهم وظروفهم الحياتية الصعبة، لكن دائماً هناك أمل يمدهم بالقوة والحكمة لإكمال أيامهم بصعوبتها، بفرحها وحزنها، ودائماً هناك إيقاعات «الراي» التي لا تفارقهم وتعطي أيقاعاً لحياتهم وعالمهم، ودرعاً لمواجهة ألامهم.