استذكر الشاعران الفلسطينيان- الأب والأبن- مريد وتميم البرغوثي في أمسية شعرية حملت عنوان" رضوى معنا.. رضوى معنى" الروائية المبدعة رضوى عاشور في الذكرى الثانية لرحيلها، والتي أقامتها مؤسسة عبد الحميد شومان في العاصمة الأردنية عمان.
وقدم الشاعران معا قراءات شعرية، وقصائد مهداة إلى - الزوجة والأم- ومقاطع من كتاباتها التي تميزت في معظمها بانحياز واضح للقضية الفلسطينية ضمن مسيرتها الأدبية التي تجاوزت 35 عاما.
قرأ البرغوثي - الأبن- باللغة العامية المصرية قصيدة جديدة حملت عنوان "بأسمك يا أمي" بينت ألم الحرقة والفراق وشوق ذلك الطفل إلى الأم التي رعته بمفردها بعد مغادرة الأب بشكل قصري، إضافة إلى مقاطع شعرية أخرى.
وعرضت في الأمسية لقطات مصورة تبين حياة الأديبة والأكاديمية الراحلة رضوى عاشور، وفي نهايتها وقع الشاعران نسخا جديدة من إصدراتها للحضور.
ومن الجدير بالذكر أن رضوى عاشور هي زوجة الشاعر الفلسطيني مريد البرغوثي وأم الشاعر تميم البرغوثي. وولدت في القاهرة عام 1946، ودرست في كلية الآداب جامعة القاهرة، وحصلت على شهادة الماجستير في الأدب المقارن، وعلى الدكتوراه في الأدب الأفريقي الأميركي، عملت بالتدريس، وأستاذا زائرا في جامعات عربية وأوروبية، وتنوع إنتاجها الأدبي فشمل دراسات نقدية ومجموعات قصصية وروايات وسير ذاتية حظيت باهتمام كبير من النقاد العرب وتوفيت بعد صراع مع المرض، عن عمر يناهز 68 عاما.
ونالت عدة جوائز منها: جائزة قسطنطين كفافيس الدولية للأدب في اليونان 2007، وجائزة سلطان العويس للرواية والقصة من الإمارات 2012.
وقدم الشاعران معا قراءات شعرية، وقصائد مهداة إلى - الزوجة والأم- ومقاطع من كتاباتها التي تميزت في معظمها بانحياز واضح للقضية الفلسطينية ضمن مسيرتها الأدبية التي تجاوزت 35 عاما.
قرأ البرغوثي - الأبن- باللغة العامية المصرية قصيدة جديدة حملت عنوان "بأسمك يا أمي" بينت ألم الحرقة والفراق وشوق ذلك الطفل إلى الأم التي رعته بمفردها بعد مغادرة الأب بشكل قصري، إضافة إلى مقاطع شعرية أخرى.
وعرضت في الأمسية لقطات مصورة تبين حياة الأديبة والأكاديمية الراحلة رضوى عاشور، وفي نهايتها وقع الشاعران نسخا جديدة من إصدراتها للحضور.
ومن الجدير بالذكر أن رضوى عاشور هي زوجة الشاعر الفلسطيني مريد البرغوثي وأم الشاعر تميم البرغوثي. وولدت في القاهرة عام 1946، ودرست في كلية الآداب جامعة القاهرة، وحصلت على شهادة الماجستير في الأدب المقارن، وعلى الدكتوراه في الأدب الأفريقي الأميركي، عملت بالتدريس، وأستاذا زائرا في جامعات عربية وأوروبية، وتنوع إنتاجها الأدبي فشمل دراسات نقدية ومجموعات قصصية وروايات وسير ذاتية حظيت باهتمام كبير من النقاد العرب وتوفيت بعد صراع مع المرض، عن عمر يناهز 68 عاما.
ونالت عدة جوائز منها: جائزة قسطنطين كفافيس الدولية للأدب في اليونان 2007، وجائزة سلطان العويس للرواية والقصة من الإمارات 2012.