على ما يبدو أن حرب الشارات قد اندلعت مابين نجوم الدراما وشركات الإنتاج، وكان أول هذه الحروب ما بين الفنانة أمل عرفة والقائمين على العمل الدرامي «جريمة شغف»؛ حيث إن الشركة المنتجة أخلت بالاتفاق المبرم مع الفنانة أمل عرفة بخصوص وضع اسمها في الشارة، وهذا ما جعلها تكتب التنويه التالي: «حصل اتفاق واضح وصريح وقانوني ومثبت بعقد فني بيني وبين منتج عمل (جريمة شغف) السيد مفيد رفاعي، وبموافقة مخرج العمل السيد وليد ناصيف، والاتفاق كان كالتالي:
تظهر لقطة لهيفا (الشخصية التي ألعبها) متفردة تماماً بعد ظهور نجم العمل (قُصي خولي)؛ وبناءً عليه طلبت أن يكتب اسمي بالشارة البدائية بعد ظهور جميع الأسماء بِمن فيها من الفنيين ومباشرة قبل اسم الجهة المنتجة واسم مخرج العمل، وبهذا أكون قد حفظت مقام اسمي واحترام جمهوري وثقتهم؛ لأنه عندما تعذر حضور اسمي مع قُصي كونه صاحب المشروع بالأساس، وصاحب فكرة العمل وله الحق الفني والأدبي بذلك، لم يكن الطرح سوى أن أكون الاسم الثاني بالمشاركة مع اسم آخر، فاعتذرت وبادلوني بهذه الصيغة المذكورة أعلاه بحيث لا أهضم حق أحد من الزملاء ولا يُهضم حق اسمي، لكن النتائج جاءت عكس ذلك فألغيت لقطة هيفا التي ظهرت فيها بعد قُصي خولي في كليب الأغنية، واستعيض عنها بظهور لممثلة أخرى لها مني كل الود بالتأكيد، ورُمي اسمي بمنطقة لم أفهم أصلاً ما السبب بذلك، بعدما كنّا قد وثقنا الاتفاق بعقد فني، وجب التنويه مني إلى كل من يهمه أمري.
وأستحق تفسيراً علمياً من قبل السيدين مفيد رفاعي المنتج، والسيد وليد ناصيف المخرج، وإذا لم يتم الشرح فأنا أتبرأ بكل صدق من تجربتي في مسلسل جريمة شغف؛ لأنني لم أعتد أن وعداً لا ينفذ، ولا أحترم سياسة مراعاة الأقوى في المكان، وأثق أن لي اسماً ناجحاً جداً في تسويق أعماله».
تظهر لقطة لهيفا (الشخصية التي ألعبها) متفردة تماماً بعد ظهور نجم العمل (قُصي خولي)؛ وبناءً عليه طلبت أن يكتب اسمي بالشارة البدائية بعد ظهور جميع الأسماء بِمن فيها من الفنيين ومباشرة قبل اسم الجهة المنتجة واسم مخرج العمل، وبهذا أكون قد حفظت مقام اسمي واحترام جمهوري وثقتهم؛ لأنه عندما تعذر حضور اسمي مع قُصي كونه صاحب المشروع بالأساس، وصاحب فكرة العمل وله الحق الفني والأدبي بذلك، لم يكن الطرح سوى أن أكون الاسم الثاني بالمشاركة مع اسم آخر، فاعتذرت وبادلوني بهذه الصيغة المذكورة أعلاه بحيث لا أهضم حق أحد من الزملاء ولا يُهضم حق اسمي، لكن النتائج جاءت عكس ذلك فألغيت لقطة هيفا التي ظهرت فيها بعد قُصي خولي في كليب الأغنية، واستعيض عنها بظهور لممثلة أخرى لها مني كل الود بالتأكيد، ورُمي اسمي بمنطقة لم أفهم أصلاً ما السبب بذلك، بعدما كنّا قد وثقنا الاتفاق بعقد فني، وجب التنويه مني إلى كل من يهمه أمري.
وأستحق تفسيراً علمياً من قبل السيدين مفيد رفاعي المنتج، والسيد وليد ناصيف المخرج، وإذا لم يتم الشرح فأنا أتبرأ بكل صدق من تجربتي في مسلسل جريمة شغف؛ لأنني لم أعتد أن وعداً لا ينفذ، ولا أحترم سياسة مراعاة الأقوى في المكان، وأثق أن لي اسماً ناجحاً جداً في تسويق أعماله».