استقبلت الأميرة نورة بنت محمد بن سعود، حرم أمير منطقة الرياض، أمس الأول في مجلسها، عدداً من الصغيرات من بنات الجمعية الخيرية لرعاية الأيتام "إنسان"، ضمن عدد من الزيارات المجدولة في برنامج "أهل الخير" الرمضاني.
ورافقت الصغيرات مشرفة الأقسام النسائية في الإدارة العامة بجمعية إنسان شعاع العتيبي، التي أوضحت أن الهدف من الزيارة التعريفُ بالجمعية وأنشطتها والبرامج التي تقدمها طوال العام.
وعبَّرت الصغيرات عن مدى سعادتهن بهذه الزيارة وحفاوة الاستقبال وحرارة الترحيب من الأميرة نوره بنت محمد، حيث قدمت لهن هدايا وأجهزة محمولة، كما قدمت دعماً مادياً ومعنوياً للجمعية.
من جانبها، أكدت الأميرة نورة، أن هذه الزيارات والبرامج التي تقيمها الجمعية المهتمة بالأيتام هي برامج تخدم المجتمع، مشيرة إلى أن جمعية "إنسان" تقوم بعمل رائد في مجال خدمة الأيتام ورعايتهم، وتقوم بمسؤولياتها تجاه الإنسان، معربة عن سعادتها وهي ترى هذه الأعمال الإيجابية الخيرية تنتشر في المجتمع بشكل تلقائي، وهو ما اعتاد عليه وطننا من القيادة الحكيمة، والشعب السعودي، وهي أعمال غير مصطنعة، وإنما تأتي بالفطرة. وفقاً لــ "واس".
وأضافت أن الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده الأمين، وولي ولي العهد، خير مَن يرعى هذه الأعمال الخيرية والإنسانية، ليس على مستوى السعودية فحسب، بل وعلى مستوى العالم أجمع.
جدير بالذكر، أن جمعية "إنسان" تهتم برعاية وتأهيل الأيتام المحتاجين، ومَن في حكمهم في منطقة الرياض بأسلوب يحفظ كرامتهم وبشفافية وأمانة، إضافة إلى غرس مبادئ الدين الإسلامي في نفوس الأيتام، وتوفير مختلف أوجه الرعاية لهم وللأرامل من خلال العمل على إنشاء البرامج والمشاريع والمراكز الإيوائية وإدارتها.
ورافقت الصغيرات مشرفة الأقسام النسائية في الإدارة العامة بجمعية إنسان شعاع العتيبي، التي أوضحت أن الهدف من الزيارة التعريفُ بالجمعية وأنشطتها والبرامج التي تقدمها طوال العام.
وعبَّرت الصغيرات عن مدى سعادتهن بهذه الزيارة وحفاوة الاستقبال وحرارة الترحيب من الأميرة نوره بنت محمد، حيث قدمت لهن هدايا وأجهزة محمولة، كما قدمت دعماً مادياً ومعنوياً للجمعية.
من جانبها، أكدت الأميرة نورة، أن هذه الزيارات والبرامج التي تقيمها الجمعية المهتمة بالأيتام هي برامج تخدم المجتمع، مشيرة إلى أن جمعية "إنسان" تقوم بعمل رائد في مجال خدمة الأيتام ورعايتهم، وتقوم بمسؤولياتها تجاه الإنسان، معربة عن سعادتها وهي ترى هذه الأعمال الإيجابية الخيرية تنتشر في المجتمع بشكل تلقائي، وهو ما اعتاد عليه وطننا من القيادة الحكيمة، والشعب السعودي، وهي أعمال غير مصطنعة، وإنما تأتي بالفطرة. وفقاً لــ "واس".
وأضافت أن الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده الأمين، وولي ولي العهد، خير مَن يرعى هذه الأعمال الخيرية والإنسانية، ليس على مستوى السعودية فحسب، بل وعلى مستوى العالم أجمع.
جدير بالذكر، أن جمعية "إنسان" تهتم برعاية وتأهيل الأيتام المحتاجين، ومَن في حكمهم في منطقة الرياض بأسلوب يحفظ كرامتهم وبشفافية وأمانة، إضافة إلى غرس مبادئ الدين الإسلامي في نفوس الأيتام، وتوفير مختلف أوجه الرعاية لهم وللأرامل من خلال العمل على إنشاء البرامج والمشاريع والمراكز الإيوائية وإدارتها.