خارطة جديدة للكادر التدريسي في المدارس الحكومية تضم أطباء، مهندسين وصيادلة، فقد أفاد وزير التربية والتعليم، حسين الحمادي، «بأن الوزارة تعمل على تعزيز الكادر التدريسي بمعلمين متخصصين في مجالات الهندسة والطب والإدارة، بهدف رفع كفاءات الكوادر التعليمية، وتوظيف الإمكانات لتحسين مستوياتهم ومهاراتهم».
جاء ذلك، في تصريحات صحافية، خلال تكريم الدفعة الأولى للخريجين المتميّزين للبرنامج الفريد، الذي أطلقته الوزارة أخيراً، لاستقطاب خريجين مؤهلين يعملون معلمين في وزارة التربية والتعليم، من حملة تخصص الهندسة بمختلف فروعها، وذلك في مبنى وزارة التربية بدبي في (قاعة السعادة).
وقال الحمادي: «إن المستجدات التي طرأت على خارطة التعليم، والحاجة الماسة إلى تخصصات جديدة مستحدثة تلبي حاجات سوق العمل، والسعي لتحقيق رؤية الدولة لعام 2021، والتوجهات للانتقال نحو مجتمع الاقتصاد المعرفي، جميعها أمور صاغت فكرة إعداد كوادر مؤهلة من الخريجين الجامعيين المواطنين في تخصصات علمية، تمهيداً لانخراطهم في مجال التعليم للالتحاق في المدارس الحكومية، بما يسهم في إضفاء مزيد من التخصصية والمهارات التي تعود على الطالب بالفائدة بشكل خاص، وعلى المنظومة التعليمية بشكل عام».
وأكّد: «إن عمل الوزارة لا يتوقف عند هذا الحد، بل يمتد إلى التأهيل والإعداد الجيد لمن يقع عليهم الاختيار»، مشيراً إلى أن «الفوج الأول التجريبي جاهز للعمل، حيث عملت الوزارة على تأهيله للتدريس في المدارس الحكومية، من خلال تطوير كفاءات الطالبات اللغوية والتربوية، ليدرّسن مادة الرياضيات».
جاء ذلك، في تصريحات صحافية، خلال تكريم الدفعة الأولى للخريجين المتميّزين للبرنامج الفريد، الذي أطلقته الوزارة أخيراً، لاستقطاب خريجين مؤهلين يعملون معلمين في وزارة التربية والتعليم، من حملة تخصص الهندسة بمختلف فروعها، وذلك في مبنى وزارة التربية بدبي في (قاعة السعادة).
وقال الحمادي: «إن المستجدات التي طرأت على خارطة التعليم، والحاجة الماسة إلى تخصصات جديدة مستحدثة تلبي حاجات سوق العمل، والسعي لتحقيق رؤية الدولة لعام 2021، والتوجهات للانتقال نحو مجتمع الاقتصاد المعرفي، جميعها أمور صاغت فكرة إعداد كوادر مؤهلة من الخريجين الجامعيين المواطنين في تخصصات علمية، تمهيداً لانخراطهم في مجال التعليم للالتحاق في المدارس الحكومية، بما يسهم في إضفاء مزيد من التخصصية والمهارات التي تعود على الطالب بالفائدة بشكل خاص، وعلى المنظومة التعليمية بشكل عام».
وأكّد: «إن عمل الوزارة لا يتوقف عند هذا الحد، بل يمتد إلى التأهيل والإعداد الجيد لمن يقع عليهم الاختيار»، مشيراً إلى أن «الفوج الأول التجريبي جاهز للعمل، حيث عملت الوزارة على تأهيله للتدريس في المدارس الحكومية، من خلال تطوير كفاءات الطالبات اللغوية والتربوية، ليدرّسن مادة الرياضيات».