أفادت دراسة أكاديمية سعودية حديثة، حملت عنوان "دور البيئة السكنية للأسرة في ممارسة العنف ضد الأطفال"، وموَّلها الوقف العلمي في جامعة الملك عبدالعزيز، أن الخدم داخل المنزل حلُّوا في المرتبة الأولى بين الفئات الأكثر ممارسةً للعنف ضد الأطفال بنسبة 38.3%، ثم الأب بنسبة 35.7%، ثم أحد الأبناء بنسبة 21.8%.
وخلُصَت الدراسة التي شملت العنف في البيئة الأسرية إلى كون فئة الخدم الأكثر ممارسةً له ضد الأطفال، فيما أوصت باستصدار تشريعاتٍ لتغليظ العقوبة. وفقاً لـ "الوكالات".
ولفت المدير التنفيذي للوقف العلمي الدكتور فؤاد مرداد، إلى تحديد الباحثين المشاركين 4 آثار مترتبة على إساءة معاملة الطفل وتعنيفه، مشيراً إلى أنها تتمثل في آثار طبية تصل حد التسبب بالجروح والإصابات الخطرة، وأخرى نمائية تقود إلى ضعف الذكاء وصعوبات التعلم، وثالثة نفسية بعيدة المدى، ورابعة اجتماعية قد تأخذ شكل عزلة الطفل عن محيطه.
وخلُصَت الدراسة التي شملت العنف في البيئة الأسرية إلى كون فئة الخدم الأكثر ممارسةً له ضد الأطفال، فيما أوصت باستصدار تشريعاتٍ لتغليظ العقوبة. وفقاً لـ "الوكالات".
ولفت المدير التنفيذي للوقف العلمي الدكتور فؤاد مرداد، إلى تحديد الباحثين المشاركين 4 آثار مترتبة على إساءة معاملة الطفل وتعنيفه، مشيراً إلى أنها تتمثل في آثار طبية تصل حد التسبب بالجروح والإصابات الخطرة، وأخرى نمائية تقود إلى ضعف الذكاء وصعوبات التعلم، وثالثة نفسية بعيدة المدى، ورابعة اجتماعية قد تأخذ شكل عزلة الطفل عن محيطه.