أقام العاهل المغربي الملك محمد السادس، مأدبة إفطار على شرف ميشيل أوباما، بحضور عقيلته للا سلمى، وشقيقاته للا مريم، وللا أسماء، وللا حسناء.
كما حضر مأدبة الإفطار للا جمالة العلوي، سفيرة المغرب في لندن، وابنتا الرئيس الأمريكي ماليا وساشا أوباما، وعقيلة السفير الأمريكي في المغرب توني بوش، والفنانتان: الأمريكية ميريل ستريب، والهندية فرييدا بنتو، بالإضافة لبعض المسئولين الأمريكيين.
حيث تأتي زيارة ميشيل أوباما للمغرب في إطار حملة لدعم تعليم الفتيات، وكانت للا سلمى استقبلتها رسمياً في مطار مراكش، وبعدها نظمت ميشيل عدداً من اللقاءات مع فتيات مغربيات، تحدثن فيها عن تجاربهن الصعبة في متابعة التعليم بسبب الظروف المادية، أو لتواجدهن في قرى نائية بعيدة عن المدن؛ مما يعوق سبل التحاقهن بالمدارس، كما شارك السيدة أوباما في اللقاءات، كل من النجمتين: ميريل ستريب، وفريدا بينتو، وذلك للتعرف عن قرب على قضية تعليم الفتيات وتشجيعهن على التعليم. وحثت ميشيل الفتيات على تحدي كل الصعاب لأجل التعلم وتحديد الأهداف والتشبث بالأمل دائماً، من أجل مستقبل أفضل، وكان ضمن ضيوف مائدة الإفطار، والدة ميشيل أوباما التي حضرت الزيارة لمراكش؛ قصد الترويج والدعم لحملة تعليم الفتيات.
موازاة مع الزيارة، أعلنت الوكالة الأميركية للتنمية الدولية «USAID» تخصيص 27 مليون دولار لليبيريا، بغرض تمويل مبادرة «دعوا الفتيات يتعلمن»، التي أطلقها الرئيس أوباما وزوجته العام الماضي، كمحاولة حكومية أميركية لمعالجة الحواجز التي تمنع أكثر من 62 مليون فتاة في شتى أنحاء العالم من التعليم، ولاسيما الفتيات القاصرات.
وقد أعلنت الحكومتان: الأميركية والمغربية، برنامجاً لتقديم مئة مليون دولار لدعم تعليم الفتيات في المغرب؛ تزامناً مع زيارة ميشيل أوباما للمملكة.
كما حضر مأدبة الإفطار للا جمالة العلوي، سفيرة المغرب في لندن، وابنتا الرئيس الأمريكي ماليا وساشا أوباما، وعقيلة السفير الأمريكي في المغرب توني بوش، والفنانتان: الأمريكية ميريل ستريب، والهندية فرييدا بنتو، بالإضافة لبعض المسئولين الأمريكيين.
حيث تأتي زيارة ميشيل أوباما للمغرب في إطار حملة لدعم تعليم الفتيات، وكانت للا سلمى استقبلتها رسمياً في مطار مراكش، وبعدها نظمت ميشيل عدداً من اللقاءات مع فتيات مغربيات، تحدثن فيها عن تجاربهن الصعبة في متابعة التعليم بسبب الظروف المادية، أو لتواجدهن في قرى نائية بعيدة عن المدن؛ مما يعوق سبل التحاقهن بالمدارس، كما شارك السيدة أوباما في اللقاءات، كل من النجمتين: ميريل ستريب، وفريدا بينتو، وذلك للتعرف عن قرب على قضية تعليم الفتيات وتشجيعهن على التعليم. وحثت ميشيل الفتيات على تحدي كل الصعاب لأجل التعلم وتحديد الأهداف والتشبث بالأمل دائماً، من أجل مستقبل أفضل، وكان ضمن ضيوف مائدة الإفطار، والدة ميشيل أوباما التي حضرت الزيارة لمراكش؛ قصد الترويج والدعم لحملة تعليم الفتيات.
موازاة مع الزيارة، أعلنت الوكالة الأميركية للتنمية الدولية «USAID» تخصيص 27 مليون دولار لليبيريا، بغرض تمويل مبادرة «دعوا الفتيات يتعلمن»، التي أطلقها الرئيس أوباما وزوجته العام الماضي، كمحاولة حكومية أميركية لمعالجة الحواجز التي تمنع أكثر من 62 مليون فتاة في شتى أنحاء العالم من التعليم، ولاسيما الفتيات القاصرات.
وقد أعلنت الحكومتان: الأميركية والمغربية، برنامجاً لتقديم مئة مليون دولار لدعم تعليم الفتيات في المغرب؛ تزامناً مع زيارة ميشيل أوباما للمملكة.
