استعداداً لفعاليات عيد الفطر المبارك في السعودية، وبهدف تعزيز المسؤولية الاجتماعية في دعم ورعاية ذوي الاحتياجات الخاصة والمرضى والأيتام خلال احتفالات العيد، خصصت أمانة منطقة الرياض ما يزيد على 25 فعالية لمعايدة ذوي الإعاقة البصرية والسمعية والحركية، ومراكز التأهيل الشامل، وجمعيات التوحد، بالإضافة إلى المرضى المنومين في مستشفيات العاصمة الذين حالت ظروفهم الصحية دون مشاركتهم في احتفالات العيد مع أهلهم وذويهم.
وصرح المشرف على احتفالات عيد الفطر في "أمانة الرياض" المهندس إبراهيم بن ناصر الهويمل، أن الأمانة تهدف من خلال تخصيص هذه الفعاليات إلى ترسيخ الجوانب الإنسانية في احتفالات العيد، وإدخال البهجة والفرحة إلى قلوب تلك الفئات، وتعزيز جهود إدماجهم في المجتمع، وتعزيز المسؤولية الاجتماعية في دعم ورعاية هذه الفئات الغالية من أبناء الوطن من خلال تخصيص عدد من الأجنحة والمقرات المجهزة للجمعيات الإنسانية، ومؤسسات العمل التطوعي والاجتماعي في مواقع احتفالات العيد لاستقبال المستفيدين من خدماتها وبرامجها، ومنها موقع لجمعية "كفيف" في جامعة دار العلوم لتقديم عدد من الفعاليات الترفيهية والفنية لذوي الإعاقة البصرية بحضور عائلاتهم، وكذلك مسرح مؤسسة الحبوب لتقديم باقة من الفعاليات الخاصة لذوي الإعاقة السمعية، بالإضافة إلى تنظيم برنامج متميز لمعايدة المرضى المنومين في عدد من مستشفيات العاصمة لمشاركتهم فرحة العيد، بمشاركة نخبة من نجوم المسرح والرياضة، مع تقديم الهدايا والحلوى والورد لهم، وتنفيذ بعض الأنشطة الترفيهية للمرضى من الرجال والنساء والأطفال. وفقاً لـ "الوكالات".
وأشار الهويمل إلى أن هذا التنظيم جاء بالتعاون مع عدد من الجمعيات الخيرية ومؤسسات العمل الاجتماعي التي تُعنى برعاية هذه الفئات، مثل جمعية المكفوفين الخيرية "كفيف"، والجمعية السعودية للإعاقة السمعية "سمعية"، وجمعية "حركية" لرعاية ذوي الإعاقة الحركية، وجمعية أسر التوحد، وجمعية سند الخيرية لدعم الأطفال المصابين بالسرطان، والجمعية الخيرية لرعاية الأيتام "إنسان".
وصرح المشرف على احتفالات عيد الفطر في "أمانة الرياض" المهندس إبراهيم بن ناصر الهويمل، أن الأمانة تهدف من خلال تخصيص هذه الفعاليات إلى ترسيخ الجوانب الإنسانية في احتفالات العيد، وإدخال البهجة والفرحة إلى قلوب تلك الفئات، وتعزيز جهود إدماجهم في المجتمع، وتعزيز المسؤولية الاجتماعية في دعم ورعاية هذه الفئات الغالية من أبناء الوطن من خلال تخصيص عدد من الأجنحة والمقرات المجهزة للجمعيات الإنسانية، ومؤسسات العمل التطوعي والاجتماعي في مواقع احتفالات العيد لاستقبال المستفيدين من خدماتها وبرامجها، ومنها موقع لجمعية "كفيف" في جامعة دار العلوم لتقديم عدد من الفعاليات الترفيهية والفنية لذوي الإعاقة البصرية بحضور عائلاتهم، وكذلك مسرح مؤسسة الحبوب لتقديم باقة من الفعاليات الخاصة لذوي الإعاقة السمعية، بالإضافة إلى تنظيم برنامج متميز لمعايدة المرضى المنومين في عدد من مستشفيات العاصمة لمشاركتهم فرحة العيد، بمشاركة نخبة من نجوم المسرح والرياضة، مع تقديم الهدايا والحلوى والورد لهم، وتنفيذ بعض الأنشطة الترفيهية للمرضى من الرجال والنساء والأطفال. وفقاً لـ "الوكالات".
وأشار الهويمل إلى أن هذا التنظيم جاء بالتعاون مع عدد من الجمعيات الخيرية ومؤسسات العمل الاجتماعي التي تُعنى برعاية هذه الفئات، مثل جمعية المكفوفين الخيرية "كفيف"، والجمعية السعودية للإعاقة السمعية "سمعية"، وجمعية "حركية" لرعاية ذوي الإعاقة الحركية، وجمعية أسر التوحد، وجمعية سند الخيرية لدعم الأطفال المصابين بالسرطان، والجمعية الخيرية لرعاية الأيتام "إنسان".