تسجل الأرض واحدة من أكبر ظواهرها الفلكية غداً الاثنين، حيث سيدخل الكوكب في مرحلة الأوج، والتي يحل خلالها في أبعد نقطة عن الشمس، وذلك بحلول السابعة و23 دقيقة، لتكون المسافة 152103755 كم.
من جانبه، صرح الباحث الفلكي السعودي سلمان آل رمضان بأن قرص الشمس بعد غدٍ سيكون أصغر ما يكون، كما تكون حركتها الظاهرية "الحركة الحقيقية للأرض" أقل ما يكون، وتكون أقل من درجة يومياً، ورغم هذا البعد، تكون درجات الحرارة في ذروتها في المناطق بين خط الاستواء ومدار السرطان، لكون أشعة الشمس عمودية أو شبه عمودية على الأرض، وستعود رياح البوارح الشمالية الغربية المثيرة للأتربة في ما تبقى من شهر رمضان حتى العيد لتخفض من درجات الحرارة، والغبار سيكون تأثيره سلبياً على رصد هلال العيد في منطقة الخليج، ولكن ستعود درجات الحرارة للارتفاع مرة أخرى مع سكون الرياح وسيطرة منخفض الهند الموسمي، والذي يجلب الرطوبة على سواحل الخليج، وفقاً للوكالات الإخبارية.
وأشار آل رمضان إلى أن السواحل خلال تلك الفترة ستشهد ارتفاعاً في درجة الحرارة وفي معدلات نسب الرطوبة، وتستمر بشكل متكرر، موضحاً أن هذا الأسبوع سيشهد دخول طالع الهقعة، وهو الجوزاء الأولى من نجوم الراعي أو موسم الجوزاء، وتسميه العامة محلف الشعرى، وموسم الجوزاء يشمل الهقعة والهنعة معاً.
والهقعة تعرف كونها ثلاثة نجوم تشبه الأثافي، وهي الحجارة التي توضع تحت القدر من ثلاث جهات، وهي من نجوم كوكبة الجبار، وهو ما تسميه العرب الجوزاء، وهي من النجوم الشامية والمطر فيها نادر، لافتاً إلى أن الهقعة سميت بذلك تشبيهاً بدائرة تكون في عنق الفرس، وهي المنزلة الثالثة من منازل فصل الصيف وأول منزلة من منازل موسم الجوزاء.
من جانبه، صرح الباحث الفلكي السعودي سلمان آل رمضان بأن قرص الشمس بعد غدٍ سيكون أصغر ما يكون، كما تكون حركتها الظاهرية "الحركة الحقيقية للأرض" أقل ما يكون، وتكون أقل من درجة يومياً، ورغم هذا البعد، تكون درجات الحرارة في ذروتها في المناطق بين خط الاستواء ومدار السرطان، لكون أشعة الشمس عمودية أو شبه عمودية على الأرض، وستعود رياح البوارح الشمالية الغربية المثيرة للأتربة في ما تبقى من شهر رمضان حتى العيد لتخفض من درجات الحرارة، والغبار سيكون تأثيره سلبياً على رصد هلال العيد في منطقة الخليج، ولكن ستعود درجات الحرارة للارتفاع مرة أخرى مع سكون الرياح وسيطرة منخفض الهند الموسمي، والذي يجلب الرطوبة على سواحل الخليج، وفقاً للوكالات الإخبارية.
وأشار آل رمضان إلى أن السواحل خلال تلك الفترة ستشهد ارتفاعاً في درجة الحرارة وفي معدلات نسب الرطوبة، وتستمر بشكل متكرر، موضحاً أن هذا الأسبوع سيشهد دخول طالع الهقعة، وهو الجوزاء الأولى من نجوم الراعي أو موسم الجوزاء، وتسميه العامة محلف الشعرى، وموسم الجوزاء يشمل الهقعة والهنعة معاً.
والهقعة تعرف كونها ثلاثة نجوم تشبه الأثافي، وهي الحجارة التي توضع تحت القدر من ثلاث جهات، وهي من نجوم كوكبة الجبار، وهو ما تسميه العرب الجوزاء، وهي من النجوم الشامية والمطر فيها نادر، لافتاً إلى أن الهقعة سميت بذلك تشبيهاً بدائرة تكون في عنق الفرس، وهي المنزلة الثالثة من منازل فصل الصيف وأول منزلة من منازل موسم الجوزاء.