لاقت لعبة "بوكيمون جو" إقبالاً كبيراً عليها، لكنها في نفس الوقت أثارت جدلاً واسعاً منذ لحظة إطلاقها على الأجهزة الذكية لتسببها في عدة حوادث، وكثرة سلبياتها مقارنة بالإيجابيات.
وفي إطار ذلك، حذر أستاذ علم النفس وأصول التربية في كلية التربية بجامعة الملك سعود، الدكتور عبدالعزيز التويجري من خطورة لعبة "بوكيمون جو pokemon Go" التي تم تدشينها مؤخراً على أجهزة الهواتف المحمولة بسبب إمكانية زيادتها أعداد الحوادث المرورية، مطالباً الشباب بعدم ممارستها أثناء قيادتهم السيارة، لكونها تتطلب تركيزاً عالياً. بحسب "الوكالات".
وأشار إلى سهولة تحميل اللعبة في الهواتف النقالة عبر الروابط والمواقع الإلكترونية التي تتيح الحصول عليها مجاناً، مبيناً أن تتبع شخصيات البوكيمون على الأرجل، أو بالسيارات من خلال الخرائط والإحداثيات والكاميرات المتوفرة في اللعبة بغرض اصطيادها لزيادة عدد النقاط، والانتقال إلى مراحل متقدمة في اللعبة، هو من الأمور الخطرة جداً في الألعاب الإلكترونية، التي ربما تتحول مع مرور الوقت إلى إدمان خصوصاً أثناء قيادة السيارات.
في ذات السياق، حذرت السلطات البريطانية والأسترالية مواطنيها من تعريض أنفسهم لمخالفات، وارتكاب ما يخرق القانون، فضلاً عن تعريض أنفسهم للخطر أثناء اصطياد البوكيمون.
يشار إلى أن اللعبة تتمثل في التقاط كائنات البوكيمون، وعند الانتهاء من التقاط أول بوكيمون يمكن الشروع في اللعبة، عندها يصبح المستخدم مطالباً بالتجول في الشوارع للبحث عن الكائنات المنتشرة مستعيناً بالتطبيق الذي سيظهر أمامه على شكل خريطة معدلة للوصول إلى متاجر البوكيمون.
وفي إطار ذلك، حذر أستاذ علم النفس وأصول التربية في كلية التربية بجامعة الملك سعود، الدكتور عبدالعزيز التويجري من خطورة لعبة "بوكيمون جو pokemon Go" التي تم تدشينها مؤخراً على أجهزة الهواتف المحمولة بسبب إمكانية زيادتها أعداد الحوادث المرورية، مطالباً الشباب بعدم ممارستها أثناء قيادتهم السيارة، لكونها تتطلب تركيزاً عالياً. بحسب "الوكالات".
وأشار إلى سهولة تحميل اللعبة في الهواتف النقالة عبر الروابط والمواقع الإلكترونية التي تتيح الحصول عليها مجاناً، مبيناً أن تتبع شخصيات البوكيمون على الأرجل، أو بالسيارات من خلال الخرائط والإحداثيات والكاميرات المتوفرة في اللعبة بغرض اصطيادها لزيادة عدد النقاط، والانتقال إلى مراحل متقدمة في اللعبة، هو من الأمور الخطرة جداً في الألعاب الإلكترونية، التي ربما تتحول مع مرور الوقت إلى إدمان خصوصاً أثناء قيادة السيارات.
في ذات السياق، حذرت السلطات البريطانية والأسترالية مواطنيها من تعريض أنفسهم لمخالفات، وارتكاب ما يخرق القانون، فضلاً عن تعريض أنفسهم للخطر أثناء اصطياد البوكيمون.
يشار إلى أن اللعبة تتمثل في التقاط كائنات البوكيمون، وعند الانتهاء من التقاط أول بوكيمون يمكن الشروع في اللعبة، عندها يصبح المستخدم مطالباً بالتجول في الشوارع للبحث عن الكائنات المنتشرة مستعيناً بالتطبيق الذي سيظهر أمامه على شكل خريطة معدلة للوصول إلى متاجر البوكيمون.