يعلم الجميع الخلافات التي تظهر، وكذلك الحيرة عند اختيار اسمٍ لأي مولود، ورغبة مَن التي سيتم اعتمادها الأم أم الأب أم أحد الأقارب، وهو ما حصل لدى تسمية طفلة حتى باتت قصة تسميتها حكاية تروى، فقد سمِّيت بـ 4 أسماء في وقت واحد.
"إيدا شبنام غوزدا نور" اسم واحد لفتاة تركية مركب من 4 أسماء للفتيات، وعندما يذكر اسم الفتاة يظن مَن يسمعه أنه لـ 4 فتيات مختلفات، لكن الحقيقة أن جميعها اسم واحد لفتاة تركية، أراد والداها إرضاء جميع أذواق أقاربهما فمنحاها هذا الاسم الطويل.
بدأت القصة حينما رُزق فني كهرباء في محافظة أضنة جنوب تركيا فتاةً قبل 30 عاماً، وذلك بعد انتظار طويل.
وتقول الفتاة صاحبة الاسم الغريب، التي تدرس الصحافة في إحدى الجامعات التركية: إن أمها أحبت اسم إيدا كثيراً، بينما فضَّل والدها اسم شبنام، وأصر على منحها إياه، في حين كان لعمها رأي آخر حيث اقترح اسم غوزدا، قبل أن يُصعِّب صديق والدها المهمة باقتراحه اسم نور، لتقرر العائلة فيما بعد إرضاء الجميع ومنحها الأسماء الأربعة.
وتضيف إيدا: أجد نفسي مجبرة دائماً على سرد قصتي خصوصاً عندما ألتقي بأصدقاء جدد، فهم لا يصدقون ما أخبرهم به، ويصرون على رؤية بطاقتي الشخصية. وفقاً لـ "الوكالات".
وتؤكد إيدا أنها تعودت على التعامل مع هذه القصة، لكن المشكلة الحقيقية التي تواجهها تتمثل في صعوبة كتابة اسمها على أوراق الامتحانات وفي الأوراق الرسمية.
"إيدا شبنام غوزدا نور" اسم واحد لفتاة تركية مركب من 4 أسماء للفتيات، وعندما يذكر اسم الفتاة يظن مَن يسمعه أنه لـ 4 فتيات مختلفات، لكن الحقيقة أن جميعها اسم واحد لفتاة تركية، أراد والداها إرضاء جميع أذواق أقاربهما فمنحاها هذا الاسم الطويل.
بدأت القصة حينما رُزق فني كهرباء في محافظة أضنة جنوب تركيا فتاةً قبل 30 عاماً، وذلك بعد انتظار طويل.
وتقول الفتاة صاحبة الاسم الغريب، التي تدرس الصحافة في إحدى الجامعات التركية: إن أمها أحبت اسم إيدا كثيراً، بينما فضَّل والدها اسم شبنام، وأصر على منحها إياه، في حين كان لعمها رأي آخر حيث اقترح اسم غوزدا، قبل أن يُصعِّب صديق والدها المهمة باقتراحه اسم نور، لتقرر العائلة فيما بعد إرضاء الجميع ومنحها الأسماء الأربعة.
وتضيف إيدا: أجد نفسي مجبرة دائماً على سرد قصتي خصوصاً عندما ألتقي بأصدقاء جدد، فهم لا يصدقون ما أخبرهم به، ويصرون على رؤية بطاقتي الشخصية. وفقاً لـ "الوكالات".
وتؤكد إيدا أنها تعودت على التعامل مع هذه القصة، لكن المشكلة الحقيقية التي تواجهها تتمثل في صعوبة كتابة اسمها على أوراق الامتحانات وفي الأوراق الرسمية.