احتلت السعودية المرتبة 33 في التصنيف التقني الذي نشره المنتدى الاقتصادي، متقدمة مركزين، حيث احتلت العام الماضي المرتبة 35، وذلك ضمن سعيها الحثيث إلى تحقيق موقع متقدم لتكون من الدول السبع الأولى في مجال تقنية المعلومات والاتصالات. وجاءت السعودية في المركز الثامن عالمياً من ناحية مدى كفاءة استخدام تقنية المعلومات والاتصالات من جانب الحكومة والهيئات الرسمية في تنفيذ أعمالها، ومدى تحسين نوعية الخدمات الحكومية للسكان في ميدان تقنية المعلومات، وفي المركز التاسع عالمياً من ناحية مدى نجاح الحكومة في تشجيع استخدام تقنية المعلومات والاتصالات.
وفي هذا السياق، قال خبير تقنية المعلومات طاهر البلوي: إن السعودية باحتلالها هذا المركز تقدمت على دول كبرى مثل فرنسا وغيرها من الدول التي تعتبر من الدول المتقدمة، مبيناً أن السعودية شهدت في الآونة الأخيرة اهتماماً كبيراً بتقنية المعلومات من قِبل القيادة الرشيدة، مؤكداً أنها تستطيع الوصول إلى مصاف الدول المتقدمة في ظل وجود الشباب المتحمس، الذي يملك كثيراً من الإمكانات في مجال التقنيات المتطورة. وفقاً لـ "الوكالات".
وبيَّن التقرير أن السعودية جاءت في المركز الثامن عالمياً من ناحية مدى كفاءة استخدام تقنية المعلومات والاتصالات من جانب الحكومة والهيئات الرسمية في تنفيذ أعمالها، ومدى تحسين نوعية الخدمات الحكومية للسكان في ميدان تقنية المعلومات، بالإضافة إلى احتلالها المركز التاسع عالمياً من ناحية مدى نجاح الحكومة في تشجيع استخدام تقنية المعلومات والاتصالات، كما احتلت المركز الـ 15 من ناحية اشتراكات النطاق العريض في الإنترنت للحاسوب المحمول لكل 100 نسمة، وفي المركز الـ 18 من حيث مؤشر نوعية الخدمات التي تقدمها الحكومة على الإنترنت، ويتولى هذا المؤشر تقييم تنفيذ الحكومة مشاريع خدمات الإنترنت.
وفي هذا السياق، قال خبير تقنية المعلومات طاهر البلوي: إن السعودية باحتلالها هذا المركز تقدمت على دول كبرى مثل فرنسا وغيرها من الدول التي تعتبر من الدول المتقدمة، مبيناً أن السعودية شهدت في الآونة الأخيرة اهتماماً كبيراً بتقنية المعلومات من قِبل القيادة الرشيدة، مؤكداً أنها تستطيع الوصول إلى مصاف الدول المتقدمة في ظل وجود الشباب المتحمس، الذي يملك كثيراً من الإمكانات في مجال التقنيات المتطورة. وفقاً لـ "الوكالات".
وبيَّن التقرير أن السعودية جاءت في المركز الثامن عالمياً من ناحية مدى كفاءة استخدام تقنية المعلومات والاتصالات من جانب الحكومة والهيئات الرسمية في تنفيذ أعمالها، ومدى تحسين نوعية الخدمات الحكومية للسكان في ميدان تقنية المعلومات، بالإضافة إلى احتلالها المركز التاسع عالمياً من ناحية مدى نجاح الحكومة في تشجيع استخدام تقنية المعلومات والاتصالات، كما احتلت المركز الـ 15 من ناحية اشتراكات النطاق العريض في الإنترنت للحاسوب المحمول لكل 100 نسمة، وفي المركز الـ 18 من حيث مؤشر نوعية الخدمات التي تقدمها الحكومة على الإنترنت، ويتولى هذا المؤشر تقييم تنفيذ الحكومة مشاريع خدمات الإنترنت.