تهدف الهيئة السعودية للتخصصات الصحية إلى تطوير الأداء المهني، وتنمية وتشجيع المهارات، وإثراء الفكر العلمي، والتطبيق العملي السليم في كافة المجالات والتخصصات الصحية.
في إطار ذلك، اعتبرت الهيئة "مضغ العلكة" من قِبل الممارس الصحي سواء كان طبيباً، أو ممرضاً، أو ممن ينطبق عليه المسمى، أثناء العمل وأمام المرضى من "خوارم المروءة". وفقاً لـ "الوكالات".
وأبلغت الهيئة الممارسين الصحيين بتجنب ذلك، إضافة إلى تجنب ارتداء الملابس الشاذة اجتماعياً، وإن كانت مقبولة في بلدان أخرى، وتجنب إهمال المظهر، مؤكدة أن على الممارس الصحي محاسبة نفسه، كأن يجامل بعض الناس على حساب بعضهم الآخر ولو بقدر يسير، أو يقدم أو يؤخر دون وجه حق، أو يتأخر عن مرضاه أو يتكلم دون حساب لكلماته، وأبانت أن على الممارس الصحي التحلي بمكارم الأخلاق كلما تكررت المواقف المقتضية لها.
وذكرت أنه لا يليق بالممارس الصحي أن يخوض في أمور "مستقبحة" شرعاً أو مستهجنة اجتماعياً، وعليه الالتزام بمواعيد المريض وعدم إخلافها.
يشار إلى أن الهيئة السعودية للتخصصات الصحية تعمل على الارتقاء بالأداء المهني الصحي في السعودية للوصول إلى أعلى الدرجات العالمية، وتحديث معايير الرعاية الصحية من خلال تصميم وتنظيم برامج التدريب الصحي، وفاعلية تسجيل وتصنيف الممارسين الصحيين، وتشجيع البحوث والتعليم الطبي إضافة إلى التطوير المهني المستمر من خلال التنسيق والشراكة مع المؤسسات المحلية والدولية.
في إطار ذلك، اعتبرت الهيئة "مضغ العلكة" من قِبل الممارس الصحي سواء كان طبيباً، أو ممرضاً، أو ممن ينطبق عليه المسمى، أثناء العمل وأمام المرضى من "خوارم المروءة". وفقاً لـ "الوكالات".
وأبلغت الهيئة الممارسين الصحيين بتجنب ذلك، إضافة إلى تجنب ارتداء الملابس الشاذة اجتماعياً، وإن كانت مقبولة في بلدان أخرى، وتجنب إهمال المظهر، مؤكدة أن على الممارس الصحي محاسبة نفسه، كأن يجامل بعض الناس على حساب بعضهم الآخر ولو بقدر يسير، أو يقدم أو يؤخر دون وجه حق، أو يتأخر عن مرضاه أو يتكلم دون حساب لكلماته، وأبانت أن على الممارس الصحي التحلي بمكارم الأخلاق كلما تكررت المواقف المقتضية لها.
وذكرت أنه لا يليق بالممارس الصحي أن يخوض في أمور "مستقبحة" شرعاً أو مستهجنة اجتماعياً، وعليه الالتزام بمواعيد المريض وعدم إخلافها.
يشار إلى أن الهيئة السعودية للتخصصات الصحية تعمل على الارتقاء بالأداء المهني الصحي في السعودية للوصول إلى أعلى الدرجات العالمية، وتحديث معايير الرعاية الصحية من خلال تصميم وتنظيم برامج التدريب الصحي، وفاعلية تسجيل وتصنيف الممارسين الصحيين، وتشجيع البحوث والتعليم الطبي إضافة إلى التطوير المهني المستمر من خلال التنسيق والشراكة مع المؤسسات المحلية والدولية.