أخيراً حطت طائرة الطاقة الشمسية "سولار إمبالس" بتاريخ اليوم الثلاثاء 26 يوليو 2016 في محطتها النهائية.
حيث هبطت في مطار البوطين في أبو ظبي، النقطة التي انطلقت منها بداية الرحلة، وذلك عند الساعة الرابعة وخمس دقائق بالتوقيت المحلي، بعد رحلة دامت 16 شهراً لم تستخدم فيها الوقود أبداً معتمدةً على الطاقة الشمسية فقط.
وقد قاد الطائرة كل من الطيارين السويسريين برتراند بيكارد وأندريه بورشبرج اللذين وضعا فكرة الطائرة بوينغ 747.
وقامت شركة أبو ظبي لطاقة المستقبل (مصدر) بدور الشريك المضيف للمشروع.
تدور محركات الطائرة معتمدة على أكثر من 17 ألف خلية شمسية متوضعة على الجناحين، حيث تقوم تلك الخلايا بتخزين الطاقة نهاراً لاستهلاكها أثناء الليل.
أما وزن الطائرة فيوازي وزن سيارة عائلية ويزيد طول جناحيها عن جناحي الطائرة العادية حيث يبلغان 72.3 م، وقد حلقت الطائرة خلال رحلتها على ارتفاع وصل إلى 9 آلاف متر بسرعة تراوحت بين 45 - 90 كيلو متراً.
وكانت الطائرة سولار قد بدأت رحلتها في 9 مارس 2015 لتقوم برحلتها حول الأرض بمعدل 500 ساعة طيران
وقد توقفت الطائرة، قبل محطتها الأخيرة، في 16 محطة من بينها: عُمان والهند والصين واليابان والولايات المتحدة وإسبانيا ومصر.
حيث هبطت في مطار البوطين في أبو ظبي، النقطة التي انطلقت منها بداية الرحلة، وذلك عند الساعة الرابعة وخمس دقائق بالتوقيت المحلي، بعد رحلة دامت 16 شهراً لم تستخدم فيها الوقود أبداً معتمدةً على الطاقة الشمسية فقط.
وقد قاد الطائرة كل من الطيارين السويسريين برتراند بيكارد وأندريه بورشبرج اللذين وضعا فكرة الطائرة بوينغ 747.
وقامت شركة أبو ظبي لطاقة المستقبل (مصدر) بدور الشريك المضيف للمشروع.
تدور محركات الطائرة معتمدة على أكثر من 17 ألف خلية شمسية متوضعة على الجناحين، حيث تقوم تلك الخلايا بتخزين الطاقة نهاراً لاستهلاكها أثناء الليل.
أما وزن الطائرة فيوازي وزن سيارة عائلية ويزيد طول جناحيها عن جناحي الطائرة العادية حيث يبلغان 72.3 م، وقد حلقت الطائرة خلال رحلتها على ارتفاع وصل إلى 9 آلاف متر بسرعة تراوحت بين 45 - 90 كيلو متراً.
وكانت الطائرة سولار قد بدأت رحلتها في 9 مارس 2015 لتقوم برحلتها حول الأرض بمعدل 500 ساعة طيران
وقد توقفت الطائرة، قبل محطتها الأخيرة، في 16 محطة من بينها: عُمان والهند والصين واليابان والولايات المتحدة وإسبانيا ومصر.