توصلت دراسة أمريكية أنه كلما اتسع الفارق العمري بين الزوجين، زادت احتمالات الخلافات بينهما، أو حتى إمكانية نهاية العلاقة بالطلاق.
وكانت عينة الدراسة قد شملت 3 آلاف شخص، وخلصت إلى أنه عندما يكون الفارق العمري من خمس سنوات فإن ذلك يزيد من احتمال الخلاف بين الأزواج بنسبة 18 في المئة، مقارنة بالأزواج الأكثر تقارباً على المستوى السني.
وعندما يكون الفارق العمري وصل إلى 10 سنوات فإن ذلك يجعل الزوجين أكثر عرضة للخلاف بنسبة 39 في المئة قياسا بباقي الأزواج، ويرتفع احتمال الخلاف إلى 95 في المئة عندما يكون الفارق العمري عشرين عاماً بحسب سكاي نيوز.
وأشار الباحثان أندريو فرانسيس وهوغو ميالن من جامعة إيموري أن فارق العمر المثالي في علاقات الزواج هو سنة واحدة، فالأزواج الذين لا يفصلهم في السن سوى عام واحد، لم يتعد احتمال طلاقهم نسبة 3 في المئة.
أما حين يكون هناك فارق في المستوى التعليمي بين الأزواج، فإن نسبة احتمال الطلاق ترتفع إلى 43 في المئة، فيما تقل النسبة بصورة كبيرة حين يكون الفارق في المسار العلمي عامين دراسيين فحسب.
وكانت عينة الدراسة قد شملت 3 آلاف شخص، وخلصت إلى أنه عندما يكون الفارق العمري من خمس سنوات فإن ذلك يزيد من احتمال الخلاف بين الأزواج بنسبة 18 في المئة، مقارنة بالأزواج الأكثر تقارباً على المستوى السني.
وعندما يكون الفارق العمري وصل إلى 10 سنوات فإن ذلك يجعل الزوجين أكثر عرضة للخلاف بنسبة 39 في المئة قياسا بباقي الأزواج، ويرتفع احتمال الخلاف إلى 95 في المئة عندما يكون الفارق العمري عشرين عاماً بحسب سكاي نيوز.
وأشار الباحثان أندريو فرانسيس وهوغو ميالن من جامعة إيموري أن فارق العمر المثالي في علاقات الزواج هو سنة واحدة، فالأزواج الذين لا يفصلهم في السن سوى عام واحد، لم يتعد احتمال طلاقهم نسبة 3 في المئة.
أما حين يكون هناك فارق في المستوى التعليمي بين الأزواج، فإن نسبة احتمال الطلاق ترتفع إلى 43 في المئة، فيما تقل النسبة بصورة كبيرة حين يكون الفارق في المسار العلمي عامين دراسيين فحسب.