بعد الانتشار الكبير للعبة البوكيمون، وانتشارها في العالم، وتنافس اللاعبين في جمع أكبر قدر من شخصيات «البوكيمون» المنتشرة في كل مكان المنزل, المدرسة, الأماكن العامَّة والشوارع، ما أدى في كثير من الأحيان إلى التعدي على حرمات الغير وكسر خصوصيتهم ومنهم رجل أميركي تقدَّم إلى القضاء لمقاضاة الشركات المسؤولة على لعبة «بوكيمون جو» لأنَّ لاعبين تسللوا إلى منزله بحثاً عن شخصيات «البوكيمون».
وبحسب «رويترز» فإنَّ اللعبة المشار إليها أعلاه خلفت مشاكل عديدة ومنها السرقة, تجاوز الحدود الدوليَّة بشكل غير قانوني بحثاً عن «البوكيمونات».
وبحسب «رويترز» فإنَّ اللعبة المشار إليها أعلاه خلفت مشاكل عديدة ومنها السرقة, تجاوز الحدود الدوليَّة بشكل غير قانوني بحثاً عن «البوكيمونات».