بخلاف ما هو متوقع تفوَّق السعوديون على السعوديات في الصرف على شراء الملابس والأحذية بغية الظهور بأفضل شكل ممكن.
وهو ما كشفته الإحصاءات الصادرة من الهيئة العامة للإحصاء، التي بيَّنت أن الشبان السعوديين ينفقون قرابة 918 ريالاً على شراء الأقمشة والأحذية والملابس شهرياً، فيما تنفق السعوديات 343 ريالاً فقط. بحسب "الوكالات".
وأعرب عضو لجنة تجار الأقمشة والملابس الجاهزة في "الغرفة التجارية" بجدة إبراهيم المرواني عن استنكاره لارتفاع أسعار الأثواب الرجالية، ووصفه بـ "المبالغ فيه"، وكذلك ارتفاع المستلزمات الرجالية، مشيراً في الوقت ذاته إلى أن أسعار المواد الخام في هبوط مستمر، مبيناً أن وضع لائحة تُلزم التجار بأسعار معينة أمر صعب، وذلك لعدم وجود أيادٍ سعودية تستمر في العمل في المجالات الفنية، إضافة إلى ارتفاع إيجارات المحلات ومصاريف العمالة الوافدة.
جدير بالذكر، أن سعر الثوب السعودي في محلات الخياطة التقليدية يتراوح ما بين 150 ريالاً و400 ريال، ويرى أحمد الشرعبي، "عامل في مجال الخياطة منذ ثلاثة عقود"، أن الأسعار بدأت في الارتفاع نهاية عام 2009، وأن نوعية القماش والتطريز تشكل العلامة الفارقة في السعر وسبب التباين.
وهو ما كشفته الإحصاءات الصادرة من الهيئة العامة للإحصاء، التي بيَّنت أن الشبان السعوديين ينفقون قرابة 918 ريالاً على شراء الأقمشة والأحذية والملابس شهرياً، فيما تنفق السعوديات 343 ريالاً فقط. بحسب "الوكالات".
وأعرب عضو لجنة تجار الأقمشة والملابس الجاهزة في "الغرفة التجارية" بجدة إبراهيم المرواني عن استنكاره لارتفاع أسعار الأثواب الرجالية، ووصفه بـ "المبالغ فيه"، وكذلك ارتفاع المستلزمات الرجالية، مشيراً في الوقت ذاته إلى أن أسعار المواد الخام في هبوط مستمر، مبيناً أن وضع لائحة تُلزم التجار بأسعار معينة أمر صعب، وذلك لعدم وجود أيادٍ سعودية تستمر في العمل في المجالات الفنية، إضافة إلى ارتفاع إيجارات المحلات ومصاريف العمالة الوافدة.
جدير بالذكر، أن سعر الثوب السعودي في محلات الخياطة التقليدية يتراوح ما بين 150 ريالاً و400 ريال، ويرى أحمد الشرعبي، "عامل في مجال الخياطة منذ ثلاثة عقود"، أن الأسعار بدأت في الارتفاع نهاية عام 2009، وأن نوعية القماش والتطريز تشكل العلامة الفارقة في السعر وسبب التباين.