لم تترك رئيسة الوزراء النرويجية، إيرنا سولبيرغ، فرصة زيارتها لبراتيسلافا بسلوفاكيا لكي تمارس هوايتها في مطاردة «بوكيمون» خارج البلاد.
وتعرف إيرنا سولبيرغ باهتمامها وشغفها بالألعاب الإلكترونية التي جعلتها تنتهز المناسبة لكي تجدد ارتباطها بلعبة بوكيمون الشهيرة التي شغلت الجميع في الآونة الأخيرة.
وتزور سولبيرغ حالياً سلوفاكيا في إطار المفاوضات بشأن انسحاب بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، حيث تتولى سلوفاكيا الرئاسة الدورية للاتحاد الأوروبي الذي لا تنتمي إليه النرويج لكنها تقيم شراكة وطيدة مع أعضائه.
وقامت رئيسة الوزراء النرويجية بالبحث عن هدفها في شوارع وسط المدينة التاريخية لبراتيسلافا، مستفيدة من استراحة عمل بعد وصولها إلى هناك، من خلال هاتفها النقال برفقة حراسها.
وأكدت رئيسة الوزراء في تصريح صحافي أنها لم تكن ترغب في مطاردة شخصيات «بوكيمون» تحديداً، بل أفراخ البيوض وهو أمر يتطلب، بحسب شروط هذه اللعبة، قطع مسافة 10 كيلومترات في بعض الأحيان.
وكانت إيرنا سولبيرغ، البالغة من العمر 55 عاماً، قد أبرزت أنها تلعب لعبة «بوكيمون» وأن شقيقتها الأصغر سناً منها واجهتها بهذا التحدي بعد العثور على شخصيات «بوكيمون» على شرفتها.
وتعرف إيرنا سولبيرغ باهتمامها وشغفها بالألعاب الإلكترونية التي جعلتها تنتهز المناسبة لكي تجدد ارتباطها بلعبة بوكيمون الشهيرة التي شغلت الجميع في الآونة الأخيرة.
وتزور سولبيرغ حالياً سلوفاكيا في إطار المفاوضات بشأن انسحاب بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، حيث تتولى سلوفاكيا الرئاسة الدورية للاتحاد الأوروبي الذي لا تنتمي إليه النرويج لكنها تقيم شراكة وطيدة مع أعضائه.
وقامت رئيسة الوزراء النرويجية بالبحث عن هدفها في شوارع وسط المدينة التاريخية لبراتيسلافا، مستفيدة من استراحة عمل بعد وصولها إلى هناك، من خلال هاتفها النقال برفقة حراسها.
وأكدت رئيسة الوزراء في تصريح صحافي أنها لم تكن ترغب في مطاردة شخصيات «بوكيمون» تحديداً، بل أفراخ البيوض وهو أمر يتطلب، بحسب شروط هذه اللعبة، قطع مسافة 10 كيلومترات في بعض الأحيان.
وكانت إيرنا سولبيرغ، البالغة من العمر 55 عاماً، قد أبرزت أنها تلعب لعبة «بوكيمون» وأن شقيقتها الأصغر سناً منها واجهتها بهذا التحدي بعد العثور على شخصيات «بوكيمون» على شرفتها.