أثارت الحالة المرضية لفتاة من قرية جنوب المغرب، حيرة المغاربة، ولم يصدقوا أن يجدوا فتاة في مقتبل العمر لا تنام، وهي القاطنة في منطقة «إمليل» الجبلية ضواحي مدينة مراكش والمعروفة بالهدوء وابتعادها عن الصخب.
وتعدّ وضعية الفتاة، ابنة إبراهيم آيت الحاج بلامين، حالة مرضية غير معهودة بسبب مرض غامض أصابها على مستوى الرأس حيث لا تستطيع النوم من شدة الألم.
ولوحظ أنها، ومن كثرة الصداع وشدته، تضرب رأسها على الحائط، ما أدى بوالدها إلى مناشدة المحسنين إلى تقديم المساعدة له ولابنته من أجل علاجها لكون أسرته فقيرة جداً ولا تقدر على توفير متطلبات العلاج الضرورية، خاصة أنه يقطن مع أبنائه الأربعة في بيت صغير ويتعرض للضرر باستمرار بسبب مياه الأمطار والثلوج.
وسارع رواد مواقع التواصل الاجتماعي وعلى الخصوص «فيسبوك» إلى التفاعل مع ندائه بنشرهم لرقم هاتفه ومناشدة الجميع التدخل كل حسب طاقته.
وتعدّ وضعية الفتاة، ابنة إبراهيم آيت الحاج بلامين، حالة مرضية غير معهودة بسبب مرض غامض أصابها على مستوى الرأس حيث لا تستطيع النوم من شدة الألم.
ولوحظ أنها، ومن كثرة الصداع وشدته، تضرب رأسها على الحائط، ما أدى بوالدها إلى مناشدة المحسنين إلى تقديم المساعدة له ولابنته من أجل علاجها لكون أسرته فقيرة جداً ولا تقدر على توفير متطلبات العلاج الضرورية، خاصة أنه يقطن مع أبنائه الأربعة في بيت صغير ويتعرض للضرر باستمرار بسبب مياه الأمطار والثلوج.
وسارع رواد مواقع التواصل الاجتماعي وعلى الخصوص «فيسبوك» إلى التفاعل مع ندائه بنشرهم لرقم هاتفه ومناشدة الجميع التدخل كل حسب طاقته.