منعت "ضوابط تسجيل الأسماء" في وكالة وزارة الداخلية للأحوال المدنية في السعودية الألقاب السابقة للأسماء، موضحة أن الأسماء المركبة والمخالفة للشريعة والألقاب المصاحبة للأسماء تكون خارج إطار الضوابط المعمول بها في ضوابطها.
وأشارت «الأحوال المدنية» في تغريدة على موقع التواصل «تويتر» أخيراً، إلى أن الأسماء المخالفة للشريعة الإسلامية كـ«عبداللات وعبدالرسول»، غير نظامية ولا تسجل، إضافة إلى عدم سماحها بتسجيل العبارات الإضافية في حقل الاسم كـ«المعروف»، وعدم قبولها تسجيل الكلمات التي ليست جزءاً من الاسم كـ«الشريف، السيد، والحاج».
وكان عضو هيئة كبار العلماء الشيخ عبدالله بن منيع أثار جدلاً واسعاً بعد أن طالب بضرورة تغيير مسمى نادي الباطن، كون المسمى يعود إلى أحد أسماء الله الحسنى، بحسب المنيع.