بعد فضيحة جلسة التصوير الأولى للمرشحات للقب ملكة جمال مصر 2016، والتشكيك في قدرات لجنة التحكيم على تطبيق المواصفات المطلوبة في ملكات الجمال، قررت اللجنة المنظمة للمسابقة ضم ملكة جمال مصر السابقة النجمة داليا البحيري، للجنة التحكيم مع زميلتها الفنانة بشرى ومصمم الأزياء هاني البحيري والمصوّر خالد فضة والسيناريست تامر حبيب إضافة إلى عارضة الأزياء العالمية كاترانج لإنقاذ ما يمكن إنقاذه في التصفيات النهائية.
داليا بدأت المهمة باكراً جداً وطالبت بعودة الإسم الحقيقي للمسابقة وهو "فتاة مصر" بدلاً من مسابقة ملكة جمال مصر، وقالت إنّ المسابقة لا تهتم بالجمال فقط، وإنما باللباقة والثقافة العامّة والقدرة على خدمة المجتمع، وطالبت المنتقدين بنسيان جلسة التصوير الأولى لملكات الجمال، مؤكدة أنّها تمّت بظروف سيئة، واعتبرت أنّ المنافسة الحقيقية ستبدأ في نهاية شهر سبتمبر الجاري، مع بدء منافسات التصفيات النهائية.
يذكر أن اللجنة المنظمة تمسكت برئاسة الدكتورة أمال رزق للجنة التحكيم، كما قامت باستبعاد أربع مرشحات من المنافسة النهائية، بحجّة أنه تم التأكد من وجود تلاعب في بياناتهن الشخصية، ليصبح عدد المتسابقات 21 فتاة يتنافسن على نيل لقب ملكة جمال مصر للعالم 2016، وحتى بدء التصفيات سيتم إعداد بعض الدورات والزيارات المساعدة لتطوير أدائهن، والتي بدأت بالفعل مع ملكة جمال روسيا الينا رييف ضمن حملة تطوعية بعنوان "هيا نهتم بالكوكب".
داليا بدأت المهمة باكراً جداً وطالبت بعودة الإسم الحقيقي للمسابقة وهو "فتاة مصر" بدلاً من مسابقة ملكة جمال مصر، وقالت إنّ المسابقة لا تهتم بالجمال فقط، وإنما باللباقة والثقافة العامّة والقدرة على خدمة المجتمع، وطالبت المنتقدين بنسيان جلسة التصوير الأولى لملكات الجمال، مؤكدة أنّها تمّت بظروف سيئة، واعتبرت أنّ المنافسة الحقيقية ستبدأ في نهاية شهر سبتمبر الجاري، مع بدء منافسات التصفيات النهائية.
يذكر أن اللجنة المنظمة تمسكت برئاسة الدكتورة أمال رزق للجنة التحكيم، كما قامت باستبعاد أربع مرشحات من المنافسة النهائية، بحجّة أنه تم التأكد من وجود تلاعب في بياناتهن الشخصية، ليصبح عدد المتسابقات 21 فتاة يتنافسن على نيل لقب ملكة جمال مصر للعالم 2016، وحتى بدء التصفيات سيتم إعداد بعض الدورات والزيارات المساعدة لتطوير أدائهن، والتي بدأت بالفعل مع ملكة جمال روسيا الينا رييف ضمن حملة تطوعية بعنوان "هيا نهتم بالكوكب".