توفيت مؤخراً معمرة بريطانية عاصرت غرق تيتانيك والحربين العالميتين، بعد أن عاشت في المنزل نفسه لمدة 104 أعوام في همبلدون، هامبشاير، بريطانيا.
قضت إينا براون حياتها في المنزل نفسه منذ ولادتها، وكانت المرة الوحيدة التي غادرته خلال الحرب العالمية الثانية، عندما انتقلت مؤقتاً مسافة 30 ميلاً فقط للمساعدة بصنع الأقنعة الواقية من الغازات في نيو فورست، هانتس.
وكانت قبل عامين عندما غمرت قرية همبلدون، أمطار غزيرة، قد رفضت مغادرة المنزل العزيز على قلبها. وقالت في ذلك الوقت: "لم يجب أن يقلقني الأمر.. إنها مجرد أمطار؟"
يذكر أن إيما كانت قبل أيام فقط من وفاتها تستمتع بشرب القهوة في مقهى ماركس آند سبنسر وهي بكامل صحتها مع ابنتها بام نابيير (75 عاماً)، التي تزوجت في ذلك المنزل أيضاً، ولكنها تعرضت مؤخراً لسكتة قلبية أدت إلى وفاتها.
قضت إينا براون حياتها في المنزل نفسه منذ ولادتها، وكانت المرة الوحيدة التي غادرته خلال الحرب العالمية الثانية، عندما انتقلت مؤقتاً مسافة 30 ميلاً فقط للمساعدة بصنع الأقنعة الواقية من الغازات في نيو فورست، هانتس.
وكانت قبل عامين عندما غمرت قرية همبلدون، أمطار غزيرة، قد رفضت مغادرة المنزل العزيز على قلبها. وقالت في ذلك الوقت: "لم يجب أن يقلقني الأمر.. إنها مجرد أمطار؟"
يذكر أن إيما كانت قبل أيام فقط من وفاتها تستمتع بشرب القهوة في مقهى ماركس آند سبنسر وهي بكامل صحتها مع ابنتها بام نابيير (75 عاماً)، التي تزوجت في ذلك المنزل أيضاً، ولكنها تعرضت مؤخراً لسكتة قلبية أدت إلى وفاتها.