قد تصدم عند قراءة العنوان للوهلة الأولى وتتبادر إلى ذهنك الكثير من التساؤولات حول حقيقة وصحة ذلك الخبر وتداعياته. فبحسب ما نشره موقع "روسيا اليوم" الإخباري فقد ذكرت وسائل إعلام نمساوية أن سيدة مغربية الجنسية قد سافرت بواسطة الطائرة إلى مدينة "غراتس" النمساوية مصطحبة معها أمعاء زوجها الراحل بهدف فحصها والوصول إلى حقيقة ما إذا كان التسمم هو ما أودى بحياة زوجها.
حيث تم إكتشافها من قبل أفراد التفتيش الجمركي اللذين وجدوا صندوق بلاستيكي تحمله السيدة تحت ردائها ويحوي أشلاء زوجها، ليتضح فيما بعد ذلك أن زوجها قد توفي بعد إجراء عملية جراحية في المغرب، وأنها تريد إثبات أنه توفي بسبب التسمم لا شيء آخر. أما شرطة المنطقة فمن جهتها اثبتت أن الحادث ليس له أي صلة بجوانب جنائية.
حيث تم إكتشافها من قبل أفراد التفتيش الجمركي اللذين وجدوا صندوق بلاستيكي تحمله السيدة تحت ردائها ويحوي أشلاء زوجها، ليتضح فيما بعد ذلك أن زوجها قد توفي بعد إجراء عملية جراحية في المغرب، وأنها تريد إثبات أنه توفي بسبب التسمم لا شيء آخر. أما شرطة المنطقة فمن جهتها اثبتت أن الحادث ليس له أي صلة بجوانب جنائية.