منحت محكمة الأسرة المصرية فرصة أخيرة للنجمين أحمد عز وزينة للتصالح، قبل أن تسدل الستار على قضية الخلع بإصدار حكمها المتوقع بالطلاق.
وطالبت المحكمة ضمن قرار التأجيل بضرورة حضور الفنانة زينة بنفسها جلسة 13 نوفمبر المقبل، إما لإعلان قبول الصلح، وإمّا للتنازل عن جميع حقوقها المادية والشرعية أمام القضاة، تمهيداً لاستكمال الإجراءات الشرعية.
المحكمة التزمت قانون الإجراءات المتعلق بسير قضايا الخلع، ورفضت محاولات فريق زينة القانوني تسريع سير إجراءات الدعوى، وأصرّت على منح فرصة أخيرة للصلح بين الطرفين، وفقاً لما ينصّ عليه القانون، بمعرفة لجنة خبراء اجتماعيين تعيّنهم المحكمة، وبحضور الفريق القانوني لعز وزينة.
وتتم الدعوة لجلسة الصلح مرتين، وبعدها يتمّ إثبات فشل الصلح لتعود أوراق القضية للمحكمة بصحبة الفنانة زينة التي ستقرّ علناً بالتنازل عن جميع حقوقها المادية والشرعية، إلى جانب إيداعها مقدّم الصداق نقداً في خزينة المحكمة.
المثير أنّ عز غادر البلاد قبل الجلسة الأخيرة للنظر في معارضته على قرار حبسه ثلاث سنوات بتهمة سبّ وقذف زينة. وكشف صباح اليوم عن مكانه، بعدما تبيّن أنه سافر إلى العاصمة البريطانية لندن، حيث قضى أوقات فراغه بمتابعة مباريات المحترفين المصريين بالدوري الإنجليزي، ونشر عبر حسابه الشخصي بموقع انستقرام صورة له مع اللاعب المصري محمد النني.
الصلح مستبعد .. وزينة لن تتردّد في الذهاب لمحكمة الأسرة يوم 13 نوفمبر المقبل...ولكن يبقى السؤال المحيّر: "كيف ستردّ مقدّم الصداق ـ وهو الشرط الأهم لقبول دعوى الخلع ـ وهو غير معلوم لعدم وجود وثيقة زواج بالأساس؟
وطالبت المحكمة ضمن قرار التأجيل بضرورة حضور الفنانة زينة بنفسها جلسة 13 نوفمبر المقبل، إما لإعلان قبول الصلح، وإمّا للتنازل عن جميع حقوقها المادية والشرعية أمام القضاة، تمهيداً لاستكمال الإجراءات الشرعية.
المحكمة التزمت قانون الإجراءات المتعلق بسير قضايا الخلع، ورفضت محاولات فريق زينة القانوني تسريع سير إجراءات الدعوى، وأصرّت على منح فرصة أخيرة للصلح بين الطرفين، وفقاً لما ينصّ عليه القانون، بمعرفة لجنة خبراء اجتماعيين تعيّنهم المحكمة، وبحضور الفريق القانوني لعز وزينة.
وتتم الدعوة لجلسة الصلح مرتين، وبعدها يتمّ إثبات فشل الصلح لتعود أوراق القضية للمحكمة بصحبة الفنانة زينة التي ستقرّ علناً بالتنازل عن جميع حقوقها المادية والشرعية، إلى جانب إيداعها مقدّم الصداق نقداً في خزينة المحكمة.
المثير أنّ عز غادر البلاد قبل الجلسة الأخيرة للنظر في معارضته على قرار حبسه ثلاث سنوات بتهمة سبّ وقذف زينة. وكشف صباح اليوم عن مكانه، بعدما تبيّن أنه سافر إلى العاصمة البريطانية لندن، حيث قضى أوقات فراغه بمتابعة مباريات المحترفين المصريين بالدوري الإنجليزي، ونشر عبر حسابه الشخصي بموقع انستقرام صورة له مع اللاعب المصري محمد النني.
الصلح مستبعد .. وزينة لن تتردّد في الذهاب لمحكمة الأسرة يوم 13 نوفمبر المقبل...ولكن يبقى السؤال المحيّر: "كيف ستردّ مقدّم الصداق ـ وهو الشرط الأهم لقبول دعوى الخلع ـ وهو غير معلوم لعدم وجود وثيقة زواج بالأساس؟
