شهدت مواقع التواصل الاجتماعي بداية هذا الأسبوع جدلاً واسعاً لوفاة طالبة داخل جامعة القصيم، والأسباب التي أدت إليها.
وتفادياً للشائعات المتناقلة، أصدرت جامعة القصيم بياناً صحفياً حول الحادثة، جاء فيه: "مع كثرة الشائعات في مواقع التواصل الاجتماعي حول وفاة الطالبة، فإننا نوضح أنها أصيبت بحالة إغماء عند الساعة 12:15 من يوم الأحد، وتم إسعافها بشكل مباشر من قِبل الطبيبة المختصة في كلية العلوم والآداب بعنيزة - مكان دراسة الطالبة- التي توجد بشكل دائم في عيادة مجهزة داخل الكلية".
وأضاف البيان: "وقد توفيت الطالبة ضحى المانع، رحمها الله، بسبب سكتة قلبية في المستشفى يوم الاثنين". وتابع: "عليه، توضح الجامعة ذلك، لأن جميع ما ينشر في مواقع التواصل الاجتماعي من شائعات هي خالية من الصحة، وتهيب الجامعة بالجميع التأكد من المعلومات من مصدرها الرئيسي، وتتقدم بالتعازي إلى ذوي الطالبة".
وتفادياً للشائعات المتناقلة، أصدرت جامعة القصيم بياناً صحفياً حول الحادثة، جاء فيه: "مع كثرة الشائعات في مواقع التواصل الاجتماعي حول وفاة الطالبة، فإننا نوضح أنها أصيبت بحالة إغماء عند الساعة 12:15 من يوم الأحد، وتم إسعافها بشكل مباشر من قِبل الطبيبة المختصة في كلية العلوم والآداب بعنيزة - مكان دراسة الطالبة- التي توجد بشكل دائم في عيادة مجهزة داخل الكلية".
وأضاف البيان: "وقد توفيت الطالبة ضحى المانع، رحمها الله، بسبب سكتة قلبية في المستشفى يوم الاثنين". وتابع: "عليه، توضح الجامعة ذلك، لأن جميع ما ينشر في مواقع التواصل الاجتماعي من شائعات هي خالية من الصحة، وتهيب الجامعة بالجميع التأكد من المعلومات من مصدرها الرئيسي، وتتقدم بالتعازي إلى ذوي الطالبة".