نظير جهودها الإعلامية التي رافقت برامج وفعاليات الأندية الموسمية طوال فترة إقامتها خلال صيف العام الحالي، حققت إدارة تعليم المنطقة الشرقية المركز الأول إعلامياً على مستوى السعودية في تقريرَي وزارة التعليم الرابع والخامس لرصد برامج الأندية الموسمية.
وأوضح مدير العلاقات العامة والإعلام المتحدث الإعلامي لتعليم المنطقة الشرقية سعيد الباحص، أن "تعليم الشرقية" أطلقت خلال فصل الصيف 30 نادياً موسمياً، في كافة محافظات المنطقة الشرقية، التحق بها ما يقرب من 20 ألف طالب وطالبة، قدمت جميعها عديداً من الفعاليات والبرامج المتنوعة في المسارات المحددة بأساليب جاذبة ومشوقة تناسب ميول الطلبة وأعمارهم بتكاملية بين مؤسسات التعليم العام والتعليم الجامعي من أجل إحداث تحول ثقافي واجتماعي ضمن الإطار التنموي للفرد والمجتمع، واستمرت جميعها 10 أسابيع على فترتين، وأشرف عليها فريق من المشرفين التربويين المتابعين وفق مؤشرات أداء وإنجاز محددة.
وأشار الباحص إلى أن الأندية الموسمية عملت جميعها على تحقيق أهداف البرنامج المتمثلة في ترسيخ المبادئ الإسلامية وقيم الانتماء الوطني، وتعزيز الوحدة الوطنية بين أفراد المجتمع، والتكاتف مع القيادة الرشيدة والعلماء المعتبرين، وتحقيق الولاء لله ثم المليك والوطن، وكذلك إثراء الأنشطة اللاصفية، وتنمية المهارات القيادية لدى الطلبة بما يعزز قدرتهم على التعبير عن حبهم للوطن ومشاركتهم الفاعلة في تحقيق الرؤية المستقبلية الوطنية، وكذلك تنمية القيم والاتجاهات الصحيحة لديهم وحمايتهم فكرياً، والتركيز على توفير الفعاليات الهادفة والجاذبة لبناء المهارات الأساسية لمتطلبات سوق العمل في المجال المهني الحرفي، وأيضاً تعريف الطلبة بالمعالم التاريخية والحضارية بما يعزز لديهم الاتجاهات الإيجابية للسياحة الوطنية، وتنمية قيم التطوع والمسؤولية الاجتماعية ومهاراتها التطبيقية.
وأوضح مدير العلاقات العامة والإعلام المتحدث الإعلامي لتعليم المنطقة الشرقية سعيد الباحص، أن "تعليم الشرقية" أطلقت خلال فصل الصيف 30 نادياً موسمياً، في كافة محافظات المنطقة الشرقية، التحق بها ما يقرب من 20 ألف طالب وطالبة، قدمت جميعها عديداً من الفعاليات والبرامج المتنوعة في المسارات المحددة بأساليب جاذبة ومشوقة تناسب ميول الطلبة وأعمارهم بتكاملية بين مؤسسات التعليم العام والتعليم الجامعي من أجل إحداث تحول ثقافي واجتماعي ضمن الإطار التنموي للفرد والمجتمع، واستمرت جميعها 10 أسابيع على فترتين، وأشرف عليها فريق من المشرفين التربويين المتابعين وفق مؤشرات أداء وإنجاز محددة.
وأشار الباحص إلى أن الأندية الموسمية عملت جميعها على تحقيق أهداف البرنامج المتمثلة في ترسيخ المبادئ الإسلامية وقيم الانتماء الوطني، وتعزيز الوحدة الوطنية بين أفراد المجتمع، والتكاتف مع القيادة الرشيدة والعلماء المعتبرين، وتحقيق الولاء لله ثم المليك والوطن، وكذلك إثراء الأنشطة اللاصفية، وتنمية المهارات القيادية لدى الطلبة بما يعزز قدرتهم على التعبير عن حبهم للوطن ومشاركتهم الفاعلة في تحقيق الرؤية المستقبلية الوطنية، وكذلك تنمية القيم والاتجاهات الصحيحة لديهم وحمايتهم فكرياً، والتركيز على توفير الفعاليات الهادفة والجاذبة لبناء المهارات الأساسية لمتطلبات سوق العمل في المجال المهني الحرفي، وأيضاً تعريف الطلبة بالمعالم التاريخية والحضارية بما يعزز لديهم الاتجاهات الإيجابية للسياحة الوطنية، وتنمية قيم التطوع والمسؤولية الاجتماعية ومهاراتها التطبيقية.