شهد العالم يوم أمس تسجيل أول حالة إنجاب طفل بواسطة تقنية "الآباء الثلاثة" المثيرة للجدل، التي تعد ثورة في هذا المجال.
وذكر أطباء متخصصون في الخصوبة أن التقنية الجديدة تسمح للآباء الذين يعانون من طفرات وراثية نادرة بإنجاب أطفال بصحة جيدة.
وأطلق الوالدان، وهما أردنيان، اسم إبراهيم على مولودهما الذي وُلِدَ على الأراضي المكسيكية، بإشراف من فريق طبي من مدينة نيويورك الأمريكية، قاده الدكتور جون تشانغ.
وقال موقع "سكاي نيوز": إن الأم تعاني من متلازمة "لي"، وهي اضطراب وراثي يعرِّض حامله إلى خطر متزايد لأنواع شتى من مرض السرطان.
وأشارت إلى أن المولود عبارة عن بويضة تشكَّلت من الوالدين، وجرى الاستعانة ببويضة من سيدة ثالثة.
وأقدم الأطباء على استبدال الحمض النووي الذي يعاني من الاختلال لدى الأم عبر إزالة النواة من البويضة، ووضعها في بويضة المتبرعة، وبعد 9 أشهر من الحمل تمكنت الزوجة الأردنية من الإنجاب.
وذكر أطباء متخصصون في الخصوبة أن التقنية الجديدة تسمح للآباء الذين يعانون من طفرات وراثية نادرة بإنجاب أطفال بصحة جيدة.
وأطلق الوالدان، وهما أردنيان، اسم إبراهيم على مولودهما الذي وُلِدَ على الأراضي المكسيكية، بإشراف من فريق طبي من مدينة نيويورك الأمريكية، قاده الدكتور جون تشانغ.
وقال موقع "سكاي نيوز": إن الأم تعاني من متلازمة "لي"، وهي اضطراب وراثي يعرِّض حامله إلى خطر متزايد لأنواع شتى من مرض السرطان.
وأشارت إلى أن المولود عبارة عن بويضة تشكَّلت من الوالدين، وجرى الاستعانة ببويضة من سيدة ثالثة.
وأقدم الأطباء على استبدال الحمض النووي الذي يعاني من الاختلال لدى الأم عبر إزالة النواة من البويضة، ووضعها في بويضة المتبرعة، وبعد 9 أشهر من الحمل تمكنت الزوجة الأردنية من الإنجاب.