تستعد شبكة «سرب» أول شبكة مستثمري أفراد بالمملكة برعاية مدينة الملك عبدالعزيز للتقنية، وبرنامج «بادر» لإحياء اللقاء الاستثماري الرابع يوم الخميس القادم، والتي تأسست (شبكة سرب) من ثلاثين مستثمراً ومستثمرة سعوديين، بهدف خلق الوظائف في المجتمع السعودي، وذلك عن طريق تحويل المشاريع الناشئة إلى شركات، وتحويل مشاريع الرواد لفرص استثمارية مغرية وربطها بالمستثمرين الأفراد.
وقد صرح رئيس الشبكة المهندس خالد سليماني، بأن اللقاء القادم سيتضمن عروضاً من سبع شركات ناشئة لأعضاء الشبكة، أغلبها في مراحل ابتدائية لا تسمح لها الحصول علي تمويل مِن بنوك أو مستثمرين تقليديين، وعلى الرغم من أن الشركات المقدّمة لا زالت في خطواتها الأولى، إلّا أن الإبداع والابتكار في الأفكار المقدّمة سيكون فرصة مغرية للمستثمرين الأفراد، وذلك بسبب الاحتمالية العالية جداً لنمو هذه المشاريع وتضاعف قيمتها، كما كان الحال في مشروع «عنواني»، مثلاً، التطبيق الإلكتروني الذي ألمّ بكل العناوين فاشترته شركة كريم للمواصلات بثمن ضخم، وأدى دمج المشروعين الرياديين إلى خلق مئات الوظائف للسعوديين.
الجدير بالقول إن مشروع «عنواني» كان أحد الشركات الناشئة التي قدّمت مشروعها من خلال شبكة «سرب» في لقائها الاستثماري الأول.
وأشار المهندس سليماني إلى أن من الأمثلة الاستثمارية الناجحة عبر شبكة «سرب» أيضاً، كان مشروع «مانجو جيزان» والمعني بتوصيل المانجو الجيزانية إلى البيوت عبر الطلبات الإلكترونية، وقد تمّ تقدم المشروع في أحد لقاءات شبكة «سرب» فحظي صاحبه بعقدٍ مغر من ثلاجات الشربتلي.
كما يتدفّق جزء كبير من المشاريع الريادية الناجحة من حاضنة «بادر» والتي ترعاها مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتكنولوجيا، فتتحوّل إلى شركات بعد الدعم الذي تقدّمه الحاضنة من مكاتب مجانية وخدمات استشارية.
كما تطرّق المهندس سليماني إلى بعض القصص الناجحة فقال: إن من أشهر قصص نجاح تحالف حاضنة «بادر» وشبكة «سرب» مشروعيّ «عنواني» و«مانجو جيزان»، بالإضافة إلى مشروع «وردات» وهو المتجر الإلكتروني النسائي لبيع منتجات ورد الطائف، والذي حصل على عدّة جوائز.
كذلك أكد المهندس خالد، على أن ما يميّز شبكة «سرب» عن غيرها، هو شراكتها مع برنامج «بادر»، حيث إن الرياديين يجدون دعماً كبيراً، مثل تجهيزهم للعرض ومراجعة قوائمهم المالية ليستطيع المستثمرون قراءتها، كما تتعامل «سرب» مع أحد أكبر الشركات العالمية لتقييم الشركات بصورة عادلة، ومحامون لصياغة عقود الاستحواذ لخدمة المستثمرين والرياديين على حد السواء.
أما عن سبع الشركات المتقدّمة فقد تجاوزت مبيعاتها خلال العامين الماضيين بضعة ملايين من الريالات، بالرغم من حداثة عمرها، وهي تتطلع إلى التوسع عن طريق استثمار جديد، وتوفير عشرات الوظائف لشباب وشابات سعوديين.
وقد صرح رئيس الشبكة المهندس خالد سليماني، بأن اللقاء القادم سيتضمن عروضاً من سبع شركات ناشئة لأعضاء الشبكة، أغلبها في مراحل ابتدائية لا تسمح لها الحصول علي تمويل مِن بنوك أو مستثمرين تقليديين، وعلى الرغم من أن الشركات المقدّمة لا زالت في خطواتها الأولى، إلّا أن الإبداع والابتكار في الأفكار المقدّمة سيكون فرصة مغرية للمستثمرين الأفراد، وذلك بسبب الاحتمالية العالية جداً لنمو هذه المشاريع وتضاعف قيمتها، كما كان الحال في مشروع «عنواني»، مثلاً، التطبيق الإلكتروني الذي ألمّ بكل العناوين فاشترته شركة كريم للمواصلات بثمن ضخم، وأدى دمج المشروعين الرياديين إلى خلق مئات الوظائف للسعوديين.
الجدير بالقول إن مشروع «عنواني» كان أحد الشركات الناشئة التي قدّمت مشروعها من خلال شبكة «سرب» في لقائها الاستثماري الأول.
وأشار المهندس سليماني إلى أن من الأمثلة الاستثمارية الناجحة عبر شبكة «سرب» أيضاً، كان مشروع «مانجو جيزان» والمعني بتوصيل المانجو الجيزانية إلى البيوت عبر الطلبات الإلكترونية، وقد تمّ تقدم المشروع في أحد لقاءات شبكة «سرب» فحظي صاحبه بعقدٍ مغر من ثلاجات الشربتلي.
كما يتدفّق جزء كبير من المشاريع الريادية الناجحة من حاضنة «بادر» والتي ترعاها مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتكنولوجيا، فتتحوّل إلى شركات بعد الدعم الذي تقدّمه الحاضنة من مكاتب مجانية وخدمات استشارية.
كما تطرّق المهندس سليماني إلى بعض القصص الناجحة فقال: إن من أشهر قصص نجاح تحالف حاضنة «بادر» وشبكة «سرب» مشروعيّ «عنواني» و«مانجو جيزان»، بالإضافة إلى مشروع «وردات» وهو المتجر الإلكتروني النسائي لبيع منتجات ورد الطائف، والذي حصل على عدّة جوائز.
كذلك أكد المهندس خالد، على أن ما يميّز شبكة «سرب» عن غيرها، هو شراكتها مع برنامج «بادر»، حيث إن الرياديين يجدون دعماً كبيراً، مثل تجهيزهم للعرض ومراجعة قوائمهم المالية ليستطيع المستثمرون قراءتها، كما تتعامل «سرب» مع أحد أكبر الشركات العالمية لتقييم الشركات بصورة عادلة، ومحامون لصياغة عقود الاستحواذ لخدمة المستثمرين والرياديين على حد السواء.
أما عن سبع الشركات المتقدّمة فقد تجاوزت مبيعاتها خلال العامين الماضيين بضعة ملايين من الريالات، بالرغم من حداثة عمرها، وهي تتطلع إلى التوسع عن طريق استثمار جديد، وتوفير عشرات الوظائف لشباب وشابات سعوديين.