لفتت طالبة سعودية الأنظار في أحد الفنادق الكبرى بالعاصمة البريطانية لندن، وهي تقدم خدمات الضيافة، وتقوم بباقي الأعمال الفندقية، ونالت استحسان الزائرين العرب عامة، والسعوديين خاصة، الذين أثنوا على حماسها وعزيمتها في العمل في هذه السن المبكرة على الرغم من حصولها على شهادة جامعية من "أكسفورد" التي تعد من أكبر وأهم الجامعات العالمية.
فقد اقتحمت الشابة السعودية نداء فطاني مجال العمل في الخدمات الفندقية رغم حصولها على شهادة علمية عالية بهدف الحصول على تجربة العمل الكاملة، والخبرة اللازمة ما جعلها محط أنظار وتقدير القائمين على الفندق ورواده خصوصاً السعوديين، حيث غرد الإعلامي إدريس الدريس عبر حسابه في "تويتر" قائلاً عنها: "سعدت أن وجدت فتاة سعودية، متخرجة في أكسفورد، تعمل بإتقان واحترام، لاسيما أنها متخرجة حديثاً، وتعمل في الصيف مستغلة وجود والدها هناك". لافتاً إلى أن مصدر سعادته كونها رغم تخرجها منذ فترة قريبة في جامعة كبيرة وعريقة، إلا أنها بحثت عن عمل، وبدأت حياتها العملية مبكراً ، مضيفاً إن الشابة تأمل في العمل بجدة بعد نهاية التدريب، وتتمنى إدارة أهم الفنادق العالمية.
وبقرارها العمل متدربة في نادي الضيافة لفندق "إنتركونتيننتال بارك لين"، أحد أفخم الفنادق في لندن، باتت فطاني مثالاً يحتذى به في الجد وطلب العمل الشريف.
فقد اقتحمت الشابة السعودية نداء فطاني مجال العمل في الخدمات الفندقية رغم حصولها على شهادة علمية عالية بهدف الحصول على تجربة العمل الكاملة، والخبرة اللازمة ما جعلها محط أنظار وتقدير القائمين على الفندق ورواده خصوصاً السعوديين، حيث غرد الإعلامي إدريس الدريس عبر حسابه في "تويتر" قائلاً عنها: "سعدت أن وجدت فتاة سعودية، متخرجة في أكسفورد، تعمل بإتقان واحترام، لاسيما أنها متخرجة حديثاً، وتعمل في الصيف مستغلة وجود والدها هناك". لافتاً إلى أن مصدر سعادته كونها رغم تخرجها منذ فترة قريبة في جامعة كبيرة وعريقة، إلا أنها بحثت عن عمل، وبدأت حياتها العملية مبكراً ، مضيفاً إن الشابة تأمل في العمل بجدة بعد نهاية التدريب، وتتمنى إدارة أهم الفنادق العالمية.
وبقرارها العمل متدربة في نادي الضيافة لفندق "إنتركونتيننتال بارك لين"، أحد أفخم الفنادق في لندن، باتت فطاني مثالاً يحتذى به في الجد وطلب العمل الشريف.