حتى اللحظة الأخيرة ظلت ليلى عبد اللطيف متمسّكة بتوقعاتها، بعدم وصول العماد ميشال عون الى سدّة الرئاسة، وهي كانت قد أكدت أكثر من مرة أنّ اسم الرئيس العتيد يبدأ بحرف الـ ( ج) وظلت متمسكة بتوقعها الحاسم هذا مؤكدة أنّ جان عبيد هو من سيفوز بمنصب الرئاسة، حتى عندما رجحت كفّة الجنرال عون قالت "لا يزال يوجد أمامنا يومين لنهار الإثنين) اي اليوم الذي حددت فيها جلسة إنتخاب الرئيس".
فجأة تحولت ليلى عبد اللطيف وتوقعاتها الى مادة للسخرية والتندر على مواقع التواصل الإجتماعي. صحيح أنها كانت تتعرض للهجوم خلال الفترة الماضية، ولكن يبدو أن وصول ميشال عون الى سدة الرئاسة، "قضى" على مستقبلها، في مجال التوقعات.
في مرات كثيرة هوجمت ليلى عبد اللطيف بسبب توقعاتها غير الصائبة، ولكنها كانت "تخلّص" نفسها، ولكن يبدو أنها اليوم تقف عاجزة ولم يعد باليد حيلة، حتى أنها لم تطل في حلقتها الشهرية عبر شاشة "الـ بي سي"، "التاريخ يشهد" ومن المؤكد أنها لن تطل بعد اليوم.
ليلى عبد اللطيف، حاول تبرير "عجزها" وتعويض فشل تقديراتها وتوقعاتها بمقابلة إذاعية، قالت فيها " انا اول من توقع وصول الحريري لرئاسة الحكومة"، ودافعت عن نفسها، بأنها ككل الناس معرضة للوقوع في الخطأ، حيث أوضحت " لست الله وجلّ من لا يخطىء".
وفي محاولة للدفاع عن نفسها وتبرير وقوعها بالخطأ، بأنها سبق أن أصابت بتوقعاتها بوصول ميشال عون الى كرسي الرئاسة، أشارت عبد اللطيف"أنا أكدت مرات عديدة أن حظوظ عون للرئاسة كبيرة والارشيف موجود في "ال بي سي".
وكأن ليلى عبد اللطيف شعرت بأنها لم يعد مرغوباً بها كـ "سيدة توقعات" عندما قالت "سأغيب عن الشاشة فور انتهاء عقدي مع ال وسو أتفرغ لاصدار كتاب حول سيرة حياتي".
فجأة تحولت ليلى عبد اللطيف وتوقعاتها الى مادة للسخرية والتندر على مواقع التواصل الإجتماعي. صحيح أنها كانت تتعرض للهجوم خلال الفترة الماضية، ولكن يبدو أن وصول ميشال عون الى سدة الرئاسة، "قضى" على مستقبلها، في مجال التوقعات.
في مرات كثيرة هوجمت ليلى عبد اللطيف بسبب توقعاتها غير الصائبة، ولكنها كانت "تخلّص" نفسها، ولكن يبدو أنها اليوم تقف عاجزة ولم يعد باليد حيلة، حتى أنها لم تطل في حلقتها الشهرية عبر شاشة "الـ بي سي"، "التاريخ يشهد" ومن المؤكد أنها لن تطل بعد اليوم.
ليلى عبد اللطيف، حاول تبرير "عجزها" وتعويض فشل تقديراتها وتوقعاتها بمقابلة إذاعية، قالت فيها " انا اول من توقع وصول الحريري لرئاسة الحكومة"، ودافعت عن نفسها، بأنها ككل الناس معرضة للوقوع في الخطأ، حيث أوضحت " لست الله وجلّ من لا يخطىء".
وفي محاولة للدفاع عن نفسها وتبرير وقوعها بالخطأ، بأنها سبق أن أصابت بتوقعاتها بوصول ميشال عون الى كرسي الرئاسة، أشارت عبد اللطيف"أنا أكدت مرات عديدة أن حظوظ عون للرئاسة كبيرة والارشيف موجود في "ال بي سي".
وكأن ليلى عبد اللطيف شعرت بأنها لم يعد مرغوباً بها كـ "سيدة توقعات" عندما قالت "سأغيب عن الشاشة فور انتهاء عقدي مع ال وسو أتفرغ لاصدار كتاب حول سيرة حياتي".