يبدو أن ملكة جمال لبنان ساندي تابت متأثرة جداً بالممثلة سيرين عبد النور، وتحاول أن تستنسخ حتى تغريداتها على "تويتر" بين فترة وأخرى.
فبعد أن إستنسخت ساندي من سيرين، تغريدة " كن الصياد او كن الفريسة، لكن إياك أن تكون الكلب"، قامت خلال الساعات الماضية باستنساخ تغريدة اخرى لسيرين كانت قد نشرتها في خلال الشهر الماضي، وتقول "يللي بيغرد بكلام جارح وبيقصد الأذية... بيرضى ينجاب سيرته بنفس الطريقة؟؟؟؟".
ملكة جمال لبنان 2016 التي سوف تمثل لبنان في المحافل الدولية، المفترض أن تتمتع بشخصية قوية ومستقلة، وأن تكون قدوة للفتيات بدل الإستعارة من الآخرين، إلا أنّ ساندي يبدو أنّها لا تزال تعيش دورها كإحدى "فانزات" سيرين، وتتصرّف على هذا الأساس، ما يؤكّد أنّها بحاجة ماسّة إلى من يدير صفحاتها على مواقع التواصل الاجتماعي، كي تتمكّن من الحفاظ على هيبتها كملكة.
أخطاء كثيرة صدرت في حفل انتخاب ملكة جمال لبنان 2016، من الملكة المتوجة على عرش الجمال اللبناني ساندي تابت، كما عن غيرها من المرشحات، وربما يمكن التغاضي عنها وتبريرها من منطلق "رهبة" الحدث ووقوف المرشحات أمام لجنة تحكيم تضم أسماءً لها اسمها وخبرتها وتجربتها، ولكن عندما تكون "الملكة" في بيتها، وبعيداً عن ضغوط الكاميرات وعدسات التصوير ولجنة تحكيم، فلا يحق لها أن ترتكب هفوات لا تتناسب مع قيمة اللقب الذي أصبحت سيدته، إلا إذا كانت الشخصية التي أطلت بها خلال الحفل، هي الشخصية التي سنراها من خلالها في كل الاوقات والمناسبات، وأيضاً من خلال "اقتباس" التغريدات".
فبعد أن إستنسخت ساندي من سيرين، تغريدة " كن الصياد او كن الفريسة، لكن إياك أن تكون الكلب"، قامت خلال الساعات الماضية باستنساخ تغريدة اخرى لسيرين كانت قد نشرتها في خلال الشهر الماضي، وتقول "يللي بيغرد بكلام جارح وبيقصد الأذية... بيرضى ينجاب سيرته بنفس الطريقة؟؟؟؟".
ملكة جمال لبنان 2016 التي سوف تمثل لبنان في المحافل الدولية، المفترض أن تتمتع بشخصية قوية ومستقلة، وأن تكون قدوة للفتيات بدل الإستعارة من الآخرين، إلا أنّ ساندي يبدو أنّها لا تزال تعيش دورها كإحدى "فانزات" سيرين، وتتصرّف على هذا الأساس، ما يؤكّد أنّها بحاجة ماسّة إلى من يدير صفحاتها على مواقع التواصل الاجتماعي، كي تتمكّن من الحفاظ على هيبتها كملكة.
أخطاء كثيرة صدرت في حفل انتخاب ملكة جمال لبنان 2016، من الملكة المتوجة على عرش الجمال اللبناني ساندي تابت، كما عن غيرها من المرشحات، وربما يمكن التغاضي عنها وتبريرها من منطلق "رهبة" الحدث ووقوف المرشحات أمام لجنة تحكيم تضم أسماءً لها اسمها وخبرتها وتجربتها، ولكن عندما تكون "الملكة" في بيتها، وبعيداً عن ضغوط الكاميرات وعدسات التصوير ولجنة تحكيم، فلا يحق لها أن ترتكب هفوات لا تتناسب مع قيمة اللقب الذي أصبحت سيدته، إلا إذا كانت الشخصية التي أطلت بها خلال الحفل، هي الشخصية التي سنراها من خلالها في كل الاوقات والمناسبات، وأيضاً من خلال "اقتباس" التغريدات".