أطلق الفنان الإماراتي فايز السعيد أغنية فيديو كليب منفردة بعنوان " أنا ويني" عبر تطبيق أنغامي قبل أن يطرحها عبر حسابه الخاص على موقع يوتيوب، وهي من ألحان مصطفى جاد ومن كلمات الشاعر عبد اللطيف آل الشيخ، الذي كتب كلماتها في لندن، ويحمل بداخله ذكريات عديدة تربطه بها، لذلك أحب فايز السعيد أن يصوّرها في المكان الذي ولدت فيه الأغنية بإدارة المخرج بسام الترك.
تعتبر أغنية "أنا ويني" التي ستحمل عنوان ألبوم فايز السعيد القادم والمتوقع صدوره قريباً عبر شركة "روتانا"، مميزة ومختلفة عن ما قدّمه في السابق، خاصة أنها تحمل الطابع الكلاسيكي، وهذا اللون الذي لم نعتد سماعه من السعيد، وقد استغرق تصوير الأغنية في لندن يومين. كما ضمّ فريق العمل ثلاثين شخصاً من مختلف الجنسيات البريطانية والعراقية والعربية، وقُدرت تكلفة الكليب بـ 150 ألف دولار.
وتدور أحداث الأغنية حول شاب غنيّ يعيش مع والدته في ضواحي لندن بقصر كبير، ويتعرّف بالصدفة على فتاة تبيع الورود في أحد المحلات، وفجأة تنشغل الشابة بالحديث في الهاتف فيجد فايز السعيد نفسه مضطراً إلى بيع الورود بدلاً عنها، ويترك لها المال مع ورقة كتب عليها أنه سيعود لاحقاً لرؤيتها، وعند عودته تتعرّف عليه الفتاة وتقدّم له وردة عربون شكر، وتتطور العلاقة بينهما فتلاحظ والدته أنه أصبح يهتم بهذه الفتاة كثيراً، خاصة عندما دعاها إلى قصره ليشربا الشاي معها، الأمر الذي أزعج والدته كثيراً، فتذهب إليها وتطلب منها الابتعاد عن ابنها.
البطلة التي مرت بنفس التجربة في حياتها انهارت بالبكاء اثناء تأديتها لهذا المشهد المؤثر، خاصة بعدما استرجعت ذكرياتها الحقيقية حتى بعد انتهاء تصوير المشهد، وهذا إن دلّ على شيء فإنما يدل على أن الأغنية تلامس شريحة واسعة من العشاق الذين مرّوا بنفس التجربة في حياتهم العاطفية.
في حين أفصح الفنان فايز السعيد أن هذه الأغنية تشبهه كثيراً وتعبّر عن حال لسانه اليوم، مؤكداً أنه يسأل نفسه دائماً عن مكانه في الفن والحياة وأين وصل؟.
تعتبر أغنية "أنا ويني" التي ستحمل عنوان ألبوم فايز السعيد القادم والمتوقع صدوره قريباً عبر شركة "روتانا"، مميزة ومختلفة عن ما قدّمه في السابق، خاصة أنها تحمل الطابع الكلاسيكي، وهذا اللون الذي لم نعتد سماعه من السعيد، وقد استغرق تصوير الأغنية في لندن يومين. كما ضمّ فريق العمل ثلاثين شخصاً من مختلف الجنسيات البريطانية والعراقية والعربية، وقُدرت تكلفة الكليب بـ 150 ألف دولار.
وتدور أحداث الأغنية حول شاب غنيّ يعيش مع والدته في ضواحي لندن بقصر كبير، ويتعرّف بالصدفة على فتاة تبيع الورود في أحد المحلات، وفجأة تنشغل الشابة بالحديث في الهاتف فيجد فايز السعيد نفسه مضطراً إلى بيع الورود بدلاً عنها، ويترك لها المال مع ورقة كتب عليها أنه سيعود لاحقاً لرؤيتها، وعند عودته تتعرّف عليه الفتاة وتقدّم له وردة عربون شكر، وتتطور العلاقة بينهما فتلاحظ والدته أنه أصبح يهتم بهذه الفتاة كثيراً، خاصة عندما دعاها إلى قصره ليشربا الشاي معها، الأمر الذي أزعج والدته كثيراً، فتذهب إليها وتطلب منها الابتعاد عن ابنها.
البطلة التي مرت بنفس التجربة في حياتها انهارت بالبكاء اثناء تأديتها لهذا المشهد المؤثر، خاصة بعدما استرجعت ذكرياتها الحقيقية حتى بعد انتهاء تصوير المشهد، وهذا إن دلّ على شيء فإنما يدل على أن الأغنية تلامس شريحة واسعة من العشاق الذين مرّوا بنفس التجربة في حياتهم العاطفية.
في حين أفصح الفنان فايز السعيد أن هذه الأغنية تشبهه كثيراً وتعبّر عن حال لسانه اليوم، مؤكداً أنه يسأل نفسه دائماً عن مكانه في الفن والحياة وأين وصل؟.