تروي القصة القصيرة الصادرة حديثًا عن مجموعة كلمات بقلم الكاتبة الإماراتية صالحة غابش «بابا سلطان» مختصر سيرة الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، حاكم الشارقة.
تقول صالحة غابش إنها حاولت من خلال قصة بابا سلطان المقدمة للأطفال والنشء الجديد تقديم رصد مختصر لأهم المحطات في مسيرة حاكم الشارقة كنموذج المثقف الحاكم، معتمدة على مفردات اللغة السهلة والبسيطة مع مجموعة من الرسوم الموضحة بريشة الفنانين محمود عبود، وفادي فاضل، موضحة أنها سردت حكاية مدينة الشارقة، وسيرة ولادة سموه، مرورًا بشغفه بالعلم والمعرفة خلال فترة تعلمه الأولى، محاولة رسم صورة حية لهوايته الرياضية، والمسرحية، والاجتماعية، وصولاً إلى التحاقه في الخدمة العسكرية، وزيارته للبحرين، وبعض المواقف الإنسانية في حياته.
تذكر أنها حرصت من خلال قصتها أن تتكامل جماليات اللغة، والمضامين، مع جماليات اللون، في الرسوم التي تصور القصة، حيث استند الفنانان على صورة صاحب السمو الواقعية، وجسداها في عدد من المواقع، وفي مختلف مراحله العمرية، مقدمين وصفًا بصريًا لجماليات إمارة الشارقة قبل عقود ماضية، وأنماط معمارها، وشكل أحيائها، وصولاً إلى أنماط اللباس والزي الذي كان سائدًا.
تقول صالحة غابش إنها حاولت من خلال قصة بابا سلطان المقدمة للأطفال والنشء الجديد تقديم رصد مختصر لأهم المحطات في مسيرة حاكم الشارقة كنموذج المثقف الحاكم، معتمدة على مفردات اللغة السهلة والبسيطة مع مجموعة من الرسوم الموضحة بريشة الفنانين محمود عبود، وفادي فاضل، موضحة أنها سردت حكاية مدينة الشارقة، وسيرة ولادة سموه، مرورًا بشغفه بالعلم والمعرفة خلال فترة تعلمه الأولى، محاولة رسم صورة حية لهوايته الرياضية، والمسرحية، والاجتماعية، وصولاً إلى التحاقه في الخدمة العسكرية، وزيارته للبحرين، وبعض المواقف الإنسانية في حياته.
تذكر أنها حرصت من خلال قصتها أن تتكامل جماليات اللغة، والمضامين، مع جماليات اللون، في الرسوم التي تصور القصة، حيث استند الفنانان على صورة صاحب السمو الواقعية، وجسداها في عدد من المواقع، وفي مختلف مراحله العمرية، مقدمين وصفًا بصريًا لجماليات إمارة الشارقة قبل عقود ماضية، وأنماط معمارها، وشكل أحيائها، وصولاً إلى أنماط اللباس والزي الذي كان سائدًا.